الصفحه ٥٥٧ : الأفعال جائز الحذف
(وَإِيتاءَ الزَّكاةِ) أي إعطاءها ، وتخصيصهما بالذكر بعد دخولهما في عموم
الخيرات
الصفحه ٥٦٠ : داود وإنما أراد أن يعرف بني إسرائيل أن سليمان وصيه
بعده ولم يختلفا في الحكم ولو اختلف حكمهما لقال «كنا
الصفحه ٥٦٥ : الرحمة بعد أن كانوا في مشقة وأذى من
قومهم ، ومن التكاليف المتوجهة إليهم (إِنَّهُمْ مِنَ
الصَّالِحِينَ
الصفحه ٥٦٨ : تلد وكان الإتيان ب «وهبنا» قبل «أصلحنا» مع أنه بعده خارجا ، لبيان المبادرة
في استجابة دعائه
الصفحه ٥٧٠ : بعذاب الاستئصال فلا يظن أحد أنه قد انتهى أمرهم ،
وأنهم أهلكوا فلا حساب بعد ذلك (وَحَرامٌ) أي ممتنع ، في
الصفحه ٥٧١ : ، وليستعد السامع
لاستماع ما يأتي بعده (شاخِصَةٌ أَبْصارُ
الَّذِينَ كَفَرُوا) الشاخصة العين التي لا تطرف من
الصفحه ٥٧٧ : )
____________________________________
بل استدراجا.
[١١٣] وأخيرا ،
بعد إبلاغ الرسول ، وبقاء بعض الكفار في غيهم (قالَ) رسول الله ، يا
الصفحه ٥٨٤ : المعاد فأصله محل ريبهم وإنكارهم.
[٩]
(وَ) بعد هذه الدلائل الظاهرة على وجود الله سبحانه هناك (مِنَ
الصفحه ٥٨٨ : لتغيير ما جرى قدر
الله عليه (فَلْيَنْظُرْ) بعد ذلك ، والاستمداد بالسماء (هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ) أي
الصفحه ٥٩٤ : ويتبين ، بعد أن كان من الخارج ، والمعنى أنه ليس لأحد أن يمنع أحدا ،
حتى أنه ليس لسكان مكة ، أن يغلقوا
الصفحه ٦١٠ : بعد إهلاك
الأمم السابقة ، الذين كذبوا أنبياءهم (أَوْ آذانٌ
يَسْمَعُونَ بِها) أخبار الأمم السابقة ، فإن
الصفحه ٦١٦ : في كل خطوة من خطوات الحياة المظلمة ، فمن
أسلس قيادة الله بالإيمان ، هداه حينا بعد حين (إِلى صِراطٍ
الصفحه ٦١٨ : الدنيا ، عن الحق
والإذعان.
[٥٩] وحيث كان
الكلام في الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق ، خصصوا بالذكر ، بعد
الصفحه ٦٢٢ : الوقوع
عليهم.
[٦٧]
(وَهُوَ الَّذِي
أَحْياكُمْ) بعد أن كنتم ترابا ميتا ، بأن أعطاكم الحياة
الصفحه ٦٢٣ : المسبب ، فهو
كمن يزعم أنه يحيي بإيجاده الماء العفن المولد للبعوض (ثُمَّ يُحْيِيكُمْ) بعد الموت للحشر