الصفحه ١١٤ : ونصبكم العداء
لنا ـ كما يقول موظف الدولة ، بعد أن رأى عدم فائدة الحجاج مع من يريد تطبيق
القانون عليه
الصفحه ١١٦ : ء حوائجه ، بعد ما كان العدو
صدا يمنع عن ذلك (وَخابَ) أي خسر (كُلُّ جَبَّارٍ) يجبر الناس على ما يريد
الصفحه ١٢٤ : فِيها) فليس لهم عنها زوال (بِإِذْنِ رَبِّهِمْ) فإنه سبحانه يأذنهم بذلك ، حيث يريدون البقاء بعد
الدخول
الصفحه ١٢٧ : ـ أفلا تصير بعد أيام مجتثة؟ وهي اجتثت «من فوق» فلا جذور لها في الأعماق
حتى تستحق أن يقال «من الأرض» (ما
الصفحه ١٤٧ : الخاص بعد ذلك العام لأنه مورد الكلام في الآية
السابقة ـ (وَلِيَعْلَمُوا
أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ) لا
الصفحه ١٥٢ : ؟ ـ والله أعلم
بمراده ـ.
[٣] وإذ كذب
بهذا الكتاب والقرآن المبين بعض الناس ، بعد أن عجزوا عن
الصفحه ١٦٦ : كل إنسان ، فكل شيء بقدرته
وعمله ، وكل شيء يجريه حسب المصلحة.
[٢٧] ثم بعد
تلك المقدمات العامة حول
الصفحه ١٦٨ : السجود من الملائكة (فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ
أَجْمَعُونَ) وإنما جيء بهذا التأكيد بعد التأكيد
الصفحه ١٧٠ : القيامة لا موت بعده.
[٣٨]
(قالَ) الله سبحانه في جوابه (فَإِنَّكَ) يا إبليس (مِنَ الْمُنْظَرِينَ
الصفحه ١٧٤ : وعذابه حتى
ينقلع عن المعاصي من اشتاقت نفسه لتلك النعم الدائمة ، وتتم الحجة على من تمادى في
غيّه بعد هذا
الصفحه ١٧٥ : القوم بعد بل أهلكوا.
وتكرار هذه
القصة كتكرار سائر القصص فيها فائدة التكرير الموجب لتركيز الأمر في
الصفحه ١٨٤ : المدينتين بطريق يؤمّ ويتبع ويسلك بين الحجاز والشام (مُبِينٍ) واضح لم يندثر بعد ، وكون الآثار في الطريق أدعى
الصفحه ٢٠٥ : ، ولا بالمعاد ، أما بالنسبة للرسالة فمن الطبيعي أن ينكرونها بعد
إنكارهم لذينك الأمرين (وَإِذا قِيلَ
الصفحه ٢٠٨ : الآخرة (ثُمَ) بعد الدنيا (يَوْمَ الْقِيامَةِ
يُخْزِيهِمْ) الله سبحانه ويذلهم ويفضحهم على رؤوس الأشهاد
الصفحه ٢١٥ : استقام على الطريق بعد أصل الإيمان وقد كان ذلك بمعنى الهداية المتوسطة بين
الهداية التي هي إرائة الطريق