الصفحه ٣٦ : ) يوسف عليهالسلام لهم (هَلْ عَلِمْتُمْ) أيها الأخوة (ما فَعَلْتُمْ
بِيُوسُفَ) من إلقائه في البئر بعد ما
الصفحه ٣٨ : يعقوب إلى الملك ، بعد أن أخذ بنيامين ، ليستعطفه ، فقد روي عن
الصادق عليهالسلام أن يعقوب كتب إلى يوسف
الصفحه ٤٩ : فهذا الاعتقاد كاف لمن يقول «لو لا
فلان لهلكت» وقد روي أن بعض الأئمة عليهمالسلام بعد ما تناول الطعام
الصفحه ٥٥ : ، أيها القارئ هي آيات الكتاب ، وإنما
جيء بلفظ البعيد ، إشارة إلى بعد الآيات مقاما ، وعلوها شأنا ، عن قرب
الصفحه ٦٠ : ، وسائر
صفاته (لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) يتبعون عقولهم ، بعد أن يعملوها لإدراك الحقائق والتوصل
من الأثر إلى
الصفحه ٦٩ : ء ، وبسط الكف للدعاء كبسط الكف نحو الماء ، وبعد الماء كبعد
الصنم ، في عدم الاستجابة ، فكما أن الطالب للما
الصفحه ٧٠ : يبلغه ، وما هو ببالغه ، بعد الجهد واللهفة والعناء ، وكذلك دعاء الكافرين بالله
الواحد حين يدعون الشركا
الصفحه ٧١ : العصر ، كأنه لتعميم الظل ، حتى لا يتوهم
أنه خاص بالظلّ قبل الظهر مقابل الفيء الذي هو ظل بعد الظهر؟ من فا
الصفحه ٧٢ : نور
السماوات والأرض ، ظاهر بذاته مظهر لغيره؟ (أَمْ) كيف (جَعَلُوا لِلَّهِ
شُرَكاءَ)؟ بعد تمام الحجة
الصفحه ٧٨ : لراحته ، أي بئس ما مهدوا لأنفسهم من النار.
[٢٠] وهنا يأتي
الفرق بين المؤمن والكافر ، بعد ما بين الفرق
الصفحه ٩١ : اللهُ) يتركه وشأنه حتى يستحكم ضلاله ، بعد أن أرشده ، فلم
يقبل (فَما لَهُ مِنْ هادٍ) يهديه إذ الهادي هو
الصفحه ١٠٢ : ومعاد ، فقد كانت مكة تلائم مثل هذه
الأمور ، لعدم تأسيس دولة تحتاج إلى النظم والتشريعات ـ بعد ـ قال بعض
الصفحه ١٠٦ : الخفية ، بعد أن أذعن واعترف ، وجاء
في حظيرة المؤمنين ، فإن الهداية والضلال لهما مراتب
الصفحه ١٠٧ : درجة فدرجة ، كالمعلم الذي يترك تلميذه
الذي لا يحفظ ، ويأخذ بيد تلميذه الذي يحفظ حتى يرتقي ـ بعد أن يلقي
الصفحه ١١٢ : رُسُلُهُمْ) في جواب قولهم (إِنَّا لَفِي شَكٍّ) (أَفِي اللهِ شَكٌ) أي هل يمكن الشك في الله بعد الآيات الكونية