الصفحه ٥٧٤ :
وَعْداً
عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ (١٠٤)
وَلَقَدْ
كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٦١١ :
بالكفر والمعاصي ، (فَإِنَّها) الضمير للشأن والقصة ، ويأتي هذا الضمير للإلفات
والتنبيه ، إلى أن ما بعده
الصفحه ٦٣٧ : نباتا ، ولذا سمي طينا
، لأن التراب ما لم يخلط بالماء لا يكوّن نباتا.
[١٤]
(ثُمَ) بعد جعل التراب نباتا
الصفحه ٦٤٩ : ، بعد أن كانوا أمما لها الوجود والكيان (فَبُعْداً) عن رحمة الله وفضله (لِقَوْمٍ لا
يُؤْمِنُونَ) إنهم
الصفحه ٦٦١ : ، وحالتهم المستمرة (حَتَّى إِذا فَتَحْنا
عَلَيْهِمْ باباً ذا عَذابٍ شَدِيدٍ) بأن لا يكون بعده موضع رجوع
الصفحه ٦٦٩ : بعد في الدنيا ، وإنما يرى الملائكة ، وهو أخذ في مقدمات العز ، أو أن
ذلك القول بعد قبض روحه ، ومعنى «جا
الصفحه ٦٧٢ :
____________________________________
فِيها) أي في النار ، أي ابعدوا بعد الكلب ، فإن هذه اللفظة
لزجر الكلاب ، وإنما يقال لهم للإهانة والإذلال
الصفحه ٦٨٠ : لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً وَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ
(٤) إِلاَّ
الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
الصفحه ٧٠٣ : وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللهَ مِنْ بَعْدِ إِكْراهِهِنَّ غَفُورٌ
رَحِيمٌ (٣٣) وَلَقَدْ أَنْزَلْنا
الصفحه ٧١٥ : بَعْدِ ذلِكَ وَما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ (٤٧) وَإِذا دُعُوا إِلَى
اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ
الصفحه ١٠ : الامتحان ناجحا (نُصِيبُ بِرَحْمَتِنا
مَنْ نَشاءُ) ولكن بعد الاختبار والامتحان ، فإن الله لا يفعل لغوا ،
ولا
الصفحه ١٤ : بنيامين (لَحافِظُونَ) أن يصيبه الأذى فقد كان يعقوب شديد القلق به لا يتمكن
من مفارقته ، وبعد فقد يوسف صارت
الصفحه ١٧ : بعد أن أراد الله سبحانه
أن يبقى أحدهم ـ وهو بنيامين ـ في مصر ، فلا يتمكنون أن يرجعوه إلى أبيهم (إِلَّا
الصفحه ٢٢ : السرقة بعد تعميم نفي الفساد
لأنه كان موضع التوهم ، وقوله : «لقد علمتم» أي أنه ، ظهر لكم من حسن سيرتنا
الصفحه ٢٥ : فقد كانت
__________________
(١) الحقوة موضع شد الإزار ، وهي الخاصرة.
(٢) الظاهر أن قولها بعد أن