الصفحه ٢٥٤ :
تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكاثاً
الصفحه ٢٦٩ :
إِنَّ
رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (١١٠)
يَوْمَ
تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجادِلُ عَنْ
الصفحه ٧٢٠ :
وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ
مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً
الصفحه ٢٥٦ : الذين عاهدتم مع أحدهما
، فإن الفصل بينهم سيكون في يوم القيامة ، بعد أن لم يرضخ أحدهما للحق الذي يراه
في
الصفحه ٢٦٥ : بَعْدِ إِيمانِهِ
____________________________________
لا
يُؤْمِنُونَ بِآياتِ اللهِ) بعد ما أتم الله
الصفحه ٢٨٨ :
عليهم «هتلر» فقتلهم وشردهم ، ثم نراهم من جديد ـ بعد تلك الاضطهادات ، وبعد أن
صارت لهم قوة ـ أخذوا يعيثون
الصفحه ٢٩٦ : الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً (١٦) وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٣٥٣ : جَمِيعاً (١٠٣) وَقُلْنا مِنْ
بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا
الصفحه ٣٧ :
____________________________________
الزمان ، وتغير مظاهر الاخوان ، ونسي أشياء يبقى في خاطره بعض المزايا ،
إنهم لم يكونوا ليعرفوا بعد سنوات
الصفحه ٥٦ : قدرة الله سبحانه ـ لا يرى ذلك
العماد (ثُمَ) بعد رفع السماوات بغير عمد (اسْتَوى) الله سبحانه ، أي استولى
الصفحه ٨٢ :
بِما
صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ
(٢٤) وَالَّذِينَ
يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١١٥ : إلى الرسل (رَبُّهُمْ) بعد إتمام الحجة ، ووصول الأمر إلى هذا الحد (لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ) بكل
الصفحه ١٥٤ : له بالأعمال الصالحة (فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ) وبال ذلك في ما بعد ، حين ما عاينوا جزاء أعمالهم ، إن
الصفحه ٢١٨ : أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٤٠) وَالَّذِينَ
هاجَرُوا فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا
الصفحه ٢٢٦ : له شريكا؟ وبعد هذا كله (أَفَغَيْرَ اللهِ) من الأصنام وشبهها (تَتَّقُونَ) وتخشون أيها المشركون ، وهو