الصفحه ٣٦ : ء والإهانة
، كما هو العادة في أولاد الضرة ، وخصوصا إذا كان ولد الضرة قريبا إلى قلب الأب (إِذْ أَنْتُمْ
الصفحه ٤٥ : ) أي أفسد (بَيْنِي وَبَيْنَ
إِخْوَتِي) ، وكان الإفساد بإلقاء الحسد على قلب الأخوة ، حتى صنعوا
ما صنعوا
الصفحه ٦٢ : والصيحة ، وقلب الأرض عليهم وغيرها ،
ومثلات ، جمع مثلة ، بفتح الميم وضم الثاء ، وهي العقوبة ، سميت بها
الصفحه ٨٤ :
واعتباطا ، أو المراد الأعم من ذلك ، فإن كل مؤمن مطمئن القلب ، غير قلق ، إذ
الاعتماد
الصفحه ٨٥ : ، وإذا أبلى جزاك بالأجر اطمئن قلبك ، ولم يكن كالقلب القلق
الذي تخرجه النعمة إلى الإفراط ، والبلية إلى
الصفحه ٩٢ : ، ولا خطر على قلب بشر (١) «ولا يخفى ما في هذه الكلمة الأخيرة من معنى مدهش» أن مثلها جنة (تَجْرِي مِنْ
الصفحه ١٠٣ : والروايات ـ كان اللفظ حقيقة ، وإن كان بالإلقاء في القلب وما
أشبه كان الإنزال مجازا ، تشبيها بالعلو الحقيقي
الصفحه ١١٠ : والآخرة ، ثم أن الشكر باللسان ، أضعف أقسام الشكر وإن
كان مطلوبا أيضا ، فإنه شكر بالقلب ، وشكر باللسان
الصفحه ١٣٧ : المعاني الخيرة أو
الشريرة (فَاجْعَلْ) يا رب (أَفْئِدَةً) جمع فؤاد ، وهو القلب (مِنَ النَّاسِ
تَهْوِي
الصفحه ١٧٤ : راحتهم وينغص عيشهم (وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ) وإنما قال صدورهم ، لأن القلب في الصدر (مِنْ غِلٍ) أي
الصفحه ١٨٢ : إلى السماء ثم صاح بهم صيحة عظيمة خبلت ألبابهم وأنزل الله عليهم الحصباء
فرجمهم بالحجارة ، وقلب جبرئيل
الصفحه ١٩١ : الْيَقِينُ (٩٩)
____________________________________
زائدة تحتاج الرئة لدفعها وإبراد القلب إلى جذب هوا
الصفحه ١٩٦ : ، ولعل الفرق
بين الرأفة والرحمة ، أن الرأفة صفة القلب ، وإن لم تتعد ، والرحمة لا تكون إلا
فيما يظهر من
الصفحه ٢١١ : الدُّنْيا
حَسَنَةٌ) أي لهم مكافأة حسنة ، فإن الإيمان موجب لاطمئنان القلب
وسعادة الحياة ، لأنه بما يقرره من
الصفحه ٢٣١ : ألسنتهم» للإشارة إلى أن وصفهم لفظي لا عمقي فهم لا
يعتقدون بذلك عن صميم القلب وإنما ذلك لفظ يقولونه