الصفحه ٢٠٠ :
والإنسان نشاطا وانشراحا (إِنَّ فِي ذلِكَ) التسخير لما ذرأ (لَآيَةً) دلالة واضحة على وجود الله وعلمه وقدرته
الصفحه ١٩٩ : بِأَمْرِهِ) سبحانه فهو الذي خلقها وهو الذي يسيرها حسب ما تقتضيه
الحكمة (إِنَّ فِي ذلِكَ) التسخير لهذه الأشيا
الصفحه ٣٣٠ : ) تكريما ذاتيا بالعقل ، وحسن الخلقة ، وتهيئة أسباب
الراحة له ، وتسخير كل شيء لأجل منافعه ، إلى غير ذلك من
الصفحه ٥٦١ : ) ومعنى التسخير السير معه في التسبيح ، فإنك إذا عودت
طيرا أن يتكلم بما تكلمت به أنت ، يقال أنك سخرت ذلك
الصفحه ٦٠٤ : ، فالهداية والتسخير وإن كانا نعمتان ، لكن أحدهما توجب الشكر على
الأخرى ، فلا يقال مقتضى القاعدة أن يقال
الصفحه ٢٦٦ :
إِلاَّ
مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
بِالْكُفْرِ صَدْراً
الصفحه ١٠٤ : في الكون ، التي هي أن من أعطى القلب وهو شهيد مريد للحق ، دخل
في قلبه هذا النور ، ومن ألقى السمع
الصفحه ٣٠٩ : وَالْفُؤادَ) أي القلب (كُلُّ أُولئِكَ) الثلاثة (كانَ عَنْهُ
مَسْؤُلاً) فيما صدر منه ، فالسمع مسئول لم سمع ما
الصفحه ٤٧٩ : التابوت ورفع إليه ، فلما فتحه وجد فيه صبيا ، فقال
: هذا إسرائيلي ، فألقى الله في قلب فرعون لموسى محبة
الصفحه ١٢٦ : فيها من حب ذاتي للحق ، وكره ذاتي للباطل والباطل إنما
يأخذ السطوح ، وما يبقى في القلب في أمن من الخطر
الصفحه ٣٨١ :
وَلا
تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ
فُرُطاً (٢٨
الصفحه ٦٠٠ : التقوى إلى القلوب ، لأن حقيقة التقوى في القلب ، وإنما
يظهر أثره على الجوارح والتعظيم حقيقة لا ينشأ إلا من
الصفحه ٦٨٥ : التي يتعدد سبب نزولها (إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ
بِالْإِفْكِ) أي بالكذب العظيم الذي قلب وجه الحقيقة ، ويقال
الصفحه ١٦ : فإذا رآهم الرائي ملؤوا قلبه وعينه ، ولذا وصاهم بالتفرق
عند دخول المدينة (وَقالَ يا بَنِيَ) أصله بنوني
الصفحه ٣٢ : ] وأين
للأخوة قلب يعقوب حتى يدركوا ما يدركه من الهم والحزن ، بل انهم رأوا أنفسهم في
سعة حيث تخلصوا من