الصفحه ١٥٨ : موازين سيئاته (فَأُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ) فإن النفس كانت لتحصيل الجنة ، فقد حصل الإنسان
الصفحه ١٦٨ : اللباس من الجنة ،
أو «الإنزال» مجازا بنزول المطر الذي هو سبب نبات القطن وما أشبه ، ورعي الحيوانات
ذات
الصفحه ١٧٩ : )
____________________________________
خصام وتضارب بعكس
الجنة التي (دَعْواهُمْ فِيها
سُبْحانَكَ اللهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيها سَلامٌ
الصفحه ١٨٩ : الإيمان نفوسهم في مقابل الجنان ، وربحوا أكبر ربح (وَضَلَّ عَنْهُمْ) أي ذهب وغاب (ما كانُوا
يَفْتَرُونَ) أي
الصفحه ١٩٠ : الْعالَمِينَ (٥٤)
____________________________________
إنشائهما دفعة ،
فهي كمصلحة خلق الجنين والنبات تدريجا
الصفحه ٢٢٣ : ]
(فَأَلْقى) موسى عليهالسلام (عَصاهُ) التي كانت بيده ، وكانت من الجنة (فَإِذا هِيَ) تنقلب إلى (ثُعْبانٌ
الصفحه ٢٤٢ : وتمسك به (وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ) لنعمتي ، والشكر إما بالجنان بأن يعرف الإنسان قدر المنعم
وفضله
الصفحه ٢٤٣ : أريد بالكتاب القرآن ، وهو المراد من قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ما من شيء يقربكم إلى الجنة
الصفحه ٢٥٣ :
ورفاه وفضيلة وغيرها (وَفِي الْآخِرَةِ) حسنة ، بالجنة والرضوان (إِنَّا هُدْنا
إِلَيْكَ) من «هاد» بمعنى
الصفحه ٢٥٧ : ينسلخ من معناه الزمني
ليدل على أصل المعنى المادي ، أو المراد تهتدون إلى الجنة والرضوان ، حتى يصح
تعقّب
الصفحه ٢٨٠ : الرسول بالأشياء المستقبلية إطلاقا ، إنه
ليس إلا كتمسك المجبرة بقوله
__________________
(١) الجن : ٢٧
الصفحه ٢٨٢ : الرحم أول الأمر ، وفي هذا الحين
لا يحسّان بالحمل حتى يعلّقا عليه آمالا ، وينذرا لأجل الجنين نذورا
الصفحه ٣١٤ : بالنسبة إلى
الآخرة ، فإن حياة الجنة هي الحياة الكاملة التي تستحق أن تسمى حياة ، أما حياة
النار فإنها لا
الصفحه ٤٥١ : (سَيُدْخِلُهُمُ اللهُ
فِي رَحْمَتِهِ) فتغمرهم الرحمة في الجنة (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ) لذنوبهم (رَحِيمٌ) بهم
الصفحه ٤٦٩ :
____________________________________
أقول : قد وصف
سبحانه المؤمنين الذين اشترى أنفسهم وأموالهم مقابل الجنة بهذه الأوصاف فقال