الصفحه ٥١٣ :
الْحُسْنى
وَزِيادَةٌ وَلا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلا ذِلَّةٌ أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَنَّةِ
الصفحه ٥٩١ : الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (٢٣)
مَثَلُ
الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمى وَالْأَصَمِّ وَالْبَصِيرِ وَالسَّمِيعِ
الصفحه ٦٤٩ : خروجهم من النار دخولهم في الجنة ، إذ هناك أماكن أخرى معدة
للناس كالأعراف. فلا يقال : كيف يدخل الكافر
الصفحه ٦٥٨ :
وَتَمَّتْ
كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
(١١٩
الصفحه ٥١ : خسروا أنفسهم حيث باعوها
واشتروا عوضها العذاب ، بينما باع المؤمنون أنفسهم واشتروا بها الجنة والثواب
الصفحه ٦١ : ) «اللّام» للتأكيد ، أي أن الدار الثانية التي هي الجنة
ونعيمها (خَيْرٌ لِلَّذِينَ
يَتَّقُونَ) معاصي الله
الصفحه ٦٢ : الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر» (١) (أَفَلا تَعْقِلُونَ) أيها البشر ، فإن من عقل وأدرك علم أن الباقي
الصفحه ٧٢ : مُبَشِّرِينَ) بالجنة والثّواب لمن آمن وأصلح
الصفحه ٧٤ : : ج
٤ ص ١٣٥.
(٢) آل عمران : ٥٠.
(٣) الجن : ٢٧ و ٢٨.
الصفحه ٨٠ :
__________________
(١) الجن : ٢٧ و ٢٨.
الصفحه ٩٠ : أنهم رفاقه ، لكنهم ـ بزعمه ـ يمشون على غير الطريق
ويصيبهم العطب أخيرا. وهناك قسم من الناس ينكرون الجن
الصفحه ١٠٦ : ء الميت ، وهكذا (وَمُخْرِجُ
الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِ) كالحبة من النبات ، والبيض من الدجاج ، والجنين الميت
الصفحه ١١٨ :
السجن والأغلال
وهكذا يقال
بالنسبة إلى شياطين الجن (يُوحِي بَعْضُهُمْ
إِلى بَعْضٍ) أي يوسوس
الصفحه ١٣٣ : كثير من المشركين يعبدون الجن ، وهي توحي لهم
بالأعمال السيئة. فقد كانوا يقتلون البنات خوفا من العار
الصفحه ١٣٨ : (اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ
أَرْحامُ الْأُنْثَيَيْنِ)؟ أي الجنين الذي اشتمل عليه رحم الضأن والمعز ، فإنهم
كانوا