الصفحه ١٨٣ : عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَيَبْغُونَها عِوَجاً
____________________________________
أي أهل الجنّة ،
أهل
الصفحه ٣٧٨ : وَرِضْوانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ مُقِيمٌ (٢١) خالِدِينَ فِيها
أَبَداً إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ
الصفحه ٤٢٧ :
طَيِّبَةً
فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ (٧٢
الصفحه ٤٥٢ :
بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ
تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ٩٣ :
فَلَمَّا
جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى كَوْكَباً قالَ هذا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قالَ لا
أُحِبُّ
الصفحه ١٢٨ : » المقّدر ، (وَقالَ
أَوْلِياؤُهُمْ) أي أتباع الجن (مِنَ الْإِنْسِ) الذين اتبعوهم وأخذوا بوساوسهم وإيحاءاتهم
الصفحه ١٣٦ : الَّذِي
أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ
مُخْتَلِفاً أُكُلُهُ
الصفحه ١٥١ :
المنحرفين ، النار ، ومن يبقى للجنة إذا؟
والجواب : إن ما
يستفاد من الآيات والروايات أن الخلود في النار إنما
الصفحه ١٦٢ :
الدنيا وضعت للاختبار ، ولو لم يكن الآمر بالشر كانت دنيا جبر وإكراه ، ولم يكن
للمطيع فضل يستحق به الجنة
الصفحه ١٦٧ : وحواء وإبليس : (اهْبِطُوا) من الجنة هبوطا نحو الأسفل حيث كانت الجنة أعلى من الأرض ،
أو هبوطا رتبيّا
الصفحه ١٦٩ : يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطانُ كَما أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ
الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُما لِباسَهُما لِيُرِيَهُما
الصفحه ١٨٠ : أَبْوابُ
السَّماءِ وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ
الْخِياطِ وَكَذلِكَ
الصفحه ١٨٧ : ) أي قال أهل الجنة في جواب أهل النار : (إِنَّ اللهَ حَرَّمَهُما) أي حرّم الماء والرزق (عَلَى
الصفحه ٢٧٤ :
كَثِيراً
مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِها وَلَهُمْ أَعْيُنٌ
لا
الصفحه ٢٧٦ : جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُبِينٌ
(١٨٤)
____________________________________
إليه (وَبِهِ) أي