الصفحه ١٩٦ : البصر ، وستأتي جوانب أخرى من قصة نوح عليهالسلام في بعض السور الآتية ، كسورة هود وغيرها ، وحيث كان
الصفحه ٥٩٩ :
وَأُوحِيَ
إِلى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلاَّ مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا
تَبْتَئِسْ
الصفحه ٦٠٠ : لن يؤمن
منهم إلا من قد آمن من قبل.
[٣٩]
(وَ) جعل نوح عليهالسلام (يَصْنَعُ الْفُلْكَ) بيده ، ينحتها
الصفحه ٦١٠ : تريد تكذيب ذلك الخبر المنطوي
في هذا الإنشاء ..
وهنا كذلك ، فإن
سؤال نوح لم يكن بما ليس له به علم ، بل
الصفحه ١٩٥ : ) فاتبعوني حتى أهديكم إلى الحق.
[٦٤] وقد كان
القوم يبدون التعجب من أقوال نوح عليهالسلام ، كيف يدّعي هذا
الصفحه ٥٤٣ :
عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ إِنْ كانَ كَبُرَ
عَلَيْكُمْ مَقامِي وَتَذْكِيرِي
الصفحه ٥٩٤ : (وَما نَرى لَكُمْ) يا نوح وللمؤمنين بك (عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ) في ثروة أو مكانة اجتماعية ، فكيف نتبعك
الصفحه ٦٠٤ : ) وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ
كَالْجِبالِ وَنادى نُوحٌ ابْنَهُ
الصفحه ٦٠٨ :
وَنادى
نُوحٌ رَبَّهُ فَقالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي
____________________________________
اضطرت إلى
الصفحه ٦١٢ :
قِيلَ
يا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ مِنَّا وَبَرَكاتٍ عَلَيْكَ وَعَلى أُمَمٍ مِمَّنْ
مَعَكَ وَأُمَمٌ
الصفحه ٣٣٣ : الإنسان إلى
التملّي منها. وتبتدئ بذكر الغنيمة والحكم فيها ، كما ابتدأت السورة بذكرها في
الجملة فقال سبحانه
الصفحه ١٩٤ : : (إِنَّا لَنَراكَ) يا نوح (فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) أي انحراف واضح حيث تذر الأصنام وتعبد الإله الذي لم تره
الصفحه ١٩٧ : جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ
____________________________________
الذي ليس له ملكة
إصلاح
الصفحه ٤٢٥ :
أَلَمْ
يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ
وَقَوْمِ
الصفحه ٥٤٤ :
____________________________________
الجواب : إن القضية سالبة حينئذ بانتفاء
الموضوع. أي أنه إن لم يكبر مقام نوح عندهم لم يكن خوف منهم حتى