الصفحه ١٣٨ : الضَّأْنِ
اثْنَيْنِ» وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ) ذكر وأنثى ، وهذا تمام الثمانية (قُلْ) يا رسول الله لهؤلا
الصفحه ٦٠٧ : (١) (وَقِيلَ) أي قال الله سبحانه ، أو الملائكة ، أو نوح والمؤمنون ،
والمراد : نتيجة ذلك (بُعْداً لِلْقَوْمِ
الصفحه ١٣٧ :
أَزْواجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ
الصفحه ٦٠١ :
نوح وحال قومه ، أي بقي نوح يصنع السفينة وبقي القوم على كفرهم يستهزئون منه ، حتى
حين مجيء أمرنا
الصفحه ٦٢٥ :
القرآن الحكيم القصة الرابعة في هذه السورة بعد قصة نوح وهود وصالح عليهمالسلام بقوله تعالى : (وَلَقَدْ جا
الصفحه ٦١٣ :
تِلْكَ
مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيها إِلَيْكَ ما كُنْتَ تَعْلَمُها أَنْتَ وَلا
قَوْمُكَ مِنْ
الصفحه ٦٠٥ : وأهلك في جملة الكافرين.
[٤٥] لقد طافت
السفينة على الماء أياما ، ونوح والمؤمنون والحيوانات فيها ، وأخذ
الصفحه ٩٧ : ذُرِّيَّتِهِ) أي من ذرية إبراهيم ، أو من ذرية نوح عليهالسلام أو المراد كلّا منهما ، فإنه يجوز ذلك بإرجاع
الصفحه ٩٦ : من الشأن ما لا يظهر لو أدرج في جملة «وهبنا» وقد ذكر سبحانه الشجرة
النبوية من إبراهيم عليهالسلام ومن
الصفحه ١٨ : لذلك الصيد المقتول. فمثلا : الظبي
شبيه بالشاة ، وحمار الوحش وبقرته شبيهان بالبقرة ، والنعامة شبيهة
الصفحه ٢٢٩ : (وَ) يذر (آلِهَتَكَ) جمع «إله» ، فقد كان يدّعي الربوبية ، وجعل لهم آلهة أيضا
، فكانوا يعبدون البقر والأصنام
الصفحه ٥٩٧ :
قالُوا
يا نُوحُ قَدْ جادَلْتَنا فَأَكْثَرْتَ جِدالَنا فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ
كُنْتَ مِنَ
الصفحه ٥٩٨ : المطلب
المربوط بحوار نوح مع قومه (افْتَراهُ) على الله في دعواه الرسالة (قُلْ) يا نوح لهم : (إِنِ
الصفحه ٦٠٩ :
مِنْ
أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحاكِمِينَ (٤٥)
قالَ
يا نُوحُ إِنَّهُ
الصفحه ٦٠٢ : )
____________________________________
(إِلَّا مَنْ سَبَقَ
عَلَيْهِ الْقَوْلُ) من تقدم حوله قولنا بأنه من الهالكين من عائلتك وهي زوجة
نوح