الصفحه ٢٩ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ
حِينَ
الصفحه ٥٦٠ : الضرع» إذا مسحه ليدر ، ولا معنى لمسحه بعد
درّه الحليب.
ولا يخفى أن مثل
هذا الكلام ، إنما يفيد التلقين
الصفحه ٥٨١ : سألت ربي أن يؤاخي بيني وبينك ففعل ، وسألت ربي أن
يجعلك وصيّي ففعل ، فقال بعض القوم : والله لصاع من تمر
الصفحه ٤٧٦ : في غزوة تبوك ، فقد كانوا في
صعوبة من جهة المركب ، ومن جهة الماء والزاد ، ومن جهة الحر ، ومن جهة التعب
الصفحه ٦٧ : ، فإنهم معاندون
والمعاند لا تفيده ألف آية ، كما لم تفد مع فرعون عصا موسى عليهالسلام ومع قوم صالح
الصفحه ٢٠١ : اضطرابا شديدا كالمرأة إذا أخذها المخاض ، ثم لم يفاجئهم إلا رأسها قد طلع
عليهم من ذلك الصدع فما استتمّت
الصفحه ٢٣٧ : (وَ) اذكروا يا بني إسرائيل (إِذْ أَنْجَيْناكُمْ
مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ) خلّصناكم منهم ، والمراد ب «آل فرعون» قومه
الصفحه ٢٩٦ : تكرر منا سابقا أن اللفظ
المشترك يجوز استعماله في أكثر من معنى واحد إذا كانت هناك قرينة.
فعن الإمام
الصفحه ٣٠٨ : يجترئ عليه العدو أكثر مما إذا كان مع جماعة (فَقَدْ باءَ) خبر «ومن يولهم» أي أن المولي دبره يرجع
الصفحه ٤٧٥ : وتزوّد وارتحل وامرأتاه تكلمانه ولا
يكلمهما.
ثم سار حتى إذا
دنا من تبوك قال الناس : هذا راكب على الطريق
الصفحه ٥٨٤ : إذا أراد
تحدي من لا معرفة له بالطب وهو يدعي ذلك : يقول : «اشف مريضا ، اشف عشرة مرضى ،
اشف من في البلد
الصفحه ٦١٥ : ء» مريدا به المطر ، لعلاقة الحال والمحل. قال الشاعر :
إذا نزل السماء
بأرض قوم
الصفحه ٦٤١ :
وَيا
قَوْمِ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أَصابَ قَوْمَ
نُوحٍ أَوْ قَوْمَ
الصفحه ١٩٤ :
لَقَدْ
أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ
إِلهٍ
الصفحه ٤٢٥ :
أَلَمْ
يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ
وَقَوْمِ