الصفحه ١٣٠ : مِنْ
بَعْدِكُمْ ما يَشاءُ كَما أَنْشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ (١٣٣)
إِنَّ
ما تُوعَدُونَ
الصفحه ١٤١ : بالعقوبة لكي
تتوبوا (وَ) لكن مع ذلك (لا يُرَدُّ بَأْسُهُ) أي : لا يدفع عذابه إذا جاء وقته (عَنِ الْقَوْمِ
الصفحه ٢٢٤ :
قالَ
الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هذا لَساحِرٌ عَلِيمٌ (١٠٩) يُرِيدُ أَنْ
يُخْرِجَكُمْ
الصفحه ٢٤٦ :
____________________________________
أشاع رجل من بني
إسرائيل واسمه «السامري» أن موسى قد مات ثم جمع حلي القوم وصاغها عجلا ، وقال لبني
إسرائيل
الصفحه ٢٤٧ : ) وَلَمَّا رَجَعَ
مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً
____________________________________
(اتَّخَذُوهُ
الصفحه ٣٧٣ : يُعَذِّبْهُمُ اللهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ
عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (١٤
الصفحه ٣٧٧ :
وَجاهَدَ
فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللهِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٣٨١ :
الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ (٢٤)
____________________________________
الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ) فإن
الصفحه ٣٩٧ :
زُيِّنَ
لَهُمْ سُوءُ أَعْمالِهِمْ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ (٣٧
الصفحه ٤٤٩ :
لِتَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنَّ اللهَ لا يَرْضى عَنِ
الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ (٩٦
الصفحه ٥٩٩ : إنما يحزن إما
لنفسه كيف يكون مصيره مع قومه ، وإما للقوم ، أما إذا أدّى ما عليه بالدعوة مرارا
كثيرة فلا
الصفحه ٦٧٢ : )
____________________________________
هذه الصدفة
العجيبة و (قالَ) لأصحابه : (يا بُشْرى) يا قوم! البشارة (هذا غُلامٌ
وَأَسَرُّوهُ بِضاعَةً
الصفحه ٤٠٣ : (وَسَفَراً قاصِداً) أي سفرا متوسطا في البعد والقرب ، بأن سهل عليهم الذهاب
والخروج (لَاتَّبَعُوكَ) لأنه يسهل
الصفحه ٦٣٢ : زوجته لأنها كانت منافقة ، ولما خرج لوط
من المدينة وجاء الصباح قلع جبرائيل المدينة ورفعها إلى السماء ثم
الصفحه ٥٩٦ : أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذاً لَمِنَ
الظَّالِمِينَ (٣١)
____________________________________
والمصلحين : أطرد