الصفحه ٢١٥ :
خَيْرُ
الْفاتِحِينَ (٨٩) وَقالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ
الصفحه ٢١٦ : هُمُ الْخاسِرِينَ (٩٢)
فَتَوَلَّى
عَنْهُمْ وَقالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالاتِ رَبِّي
الصفحه ٢٥١ :
وَاخْتارَ
مُوسى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِمِيقاتِنا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ
قالَ
الصفحه ٥٥١ :
وَقالَ
مُوسى يا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ
كُنْتُمْ
الصفحه ٤٣٥ :
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ (٨٠
الصفحه ٣٢ :
اعْتَدَيْنا إِنَّا إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ (١٠٧) ذلِكَ أَدْنى أَنْ
يَأْتُوا بِالشَّهادَةِ عَلى وَجْهِها
الصفحه ٤٨٦ :
فِي
كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لا يَتُوبُونَ وَلا هُمْ يَذَّكَّرُونَ
(١٢٦) وَإِذا
الصفحه ٧٢ : هَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ
الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ (٤٧)
وَما
نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ
الصفحه ١٨٥ :
وَإِذا
صُرِفَتْ أَبْصارُهُمْ تِلْقاءَ أَصْحابِ النَّارِ قالُوا رَبَّنا لا تَجْعَلْنا
مَعَ
الصفحه ٤٦٥ : عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ وَاللهُ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (١٠٩
الصفحه ٦٠١ : ) حَتَّى إِذا جاءَ
أَمْرُنا وَفارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ
الصفحه ٦٠٧ :
وَقُضِيَ
الْأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ (٤٤
الصفحه ٦٤٥ : ) يَقْدُمُ قَوْمَهُ
يَوْمَ الْقِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ (٩٨
الصفحه ٢٢٢ :
وَمَلَائِهِ) أي قومه ، أو الأشراف منهم ، وإنما خصّوا لأنه عليهالسلام قصدهم أولا وبالذات (فَظَلَمُوا) أي ظلم
الصفحه ٣٨ : القوم ـ الذين نزلت
عليهم ، و ـ آخر القوم ـ أي من يأتي من بعدهم من أبنائهم.
(وَآيَةً مِنْكَ) أي دليلا