الصفحه ٢٠٦ : الباقين في قومه المتخلفين عن لوط ، وإنما بقيت وهلكت
لأنها كانت على طريقتهم ، كما قال سبحانه في آية أخرى
الصفحه ٦١٤ :
أَخاهُمْ
هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنْ
أَنْتُمْ إِلاَّ
الصفحه ٦٣٣ :
وَجاءَهُ
قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ
قالَ يا
الصفحه ٢٠٩ :
فَاصْبِرُوا حَتَّى يَحْكُمَ اللهُ بَيْنَنا
____________________________________
(وَاذْكُرُوا) أيها القوم
الصفحه ٥٥٠ :
فَما
آمَنَ لِمُوسى إِلاَّ ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ عَلى خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ
وَمَلائِهِمْ أَنْ
الصفحه ٦٤٢ : أَنْتَ عَلَيْنا بِعَزِيزٍ (٩١) قالَ يا قَوْمِ أَرَهْطِي
أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ
الصفحه ٥٩٣ :
الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما نَراكَ إِلاَّ بَشَراً مِثْلَنا وَما نَراكَ اتَّبَعَكَ
إِلاَّ
الصفحه ١٩٦ : فإن قومه ـ إذا اعتبروا من زمان
نوح عليهالسلام ـ كان فيهم بعض المؤمنين (إِنَّا لَنَراكَ) أي نعلمك ، يا
الصفحه ٦٢٦ : تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمِ لُوطٍ (٧٠)
وَامْرَأَتُهُ
قائِمَةٌ فَضَحِكَتْ
الصفحه ١٣٩ : اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (١٤٤)
قُلْ
لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى
الصفحه ٣٦٠ : فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ
مِيثاقٌ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (٧٢
الصفحه ٣٤٦ : بلا استحقاق بل بسبب عملهم ، لأن (اللهَ لَمْ يَكُ
مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى
الصفحه ٥٦٥ : وغمضوا أبصارهم. وإنما عدي ب «عن»
لأنه أشرب معنى «الدفع» ، أي لا تدفع الآيات والعضلات العذاب عن قوم لا
الصفحه ٣٥٠ :
مِنْ
قَوْمٍ خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الْخائِنِينَ (٥٨
الصفحه ٧١ :
فَلَمَّا
نَسُوا ما ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ أَبْوابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذا
فَرِحُوا