الصفحه ٣٥٢ :
آمَنُوا وَاللهُ وَلِيُّ
____________________________________
ونحوها (فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيما لَيْسَ
الصفحه ٤٧٤ : ما اكتسب الرجال وبعض ما اكتسبن النساء ، فإنه من نصيب الوارث ، وليس ذلك
على وجه الفريضة وإنما على نحو
الصفحه ٥٤٠ : ، إذ لا يخفى عليه سبحانه خافية ، وإنما
جاءت لفظة يستخفون للمقابلة نحو : (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي وَلا
الصفحه ٥٥٥ : في إطار عام فقال : (وَما تَفْعَلُوا) أيها المؤمنون (مِنْ خَيْرٍ) عدل وإحسان بالنسبة إلى النسا
الصفحه ٥٧٤ : ء وظلم (قَدِيراً) على الانتقام منهم ، فما أجدر أن يتصف الخلق بصفة الخالق.
[١٥١] ولما ذكر
سبحانه في
الصفحه ٥٧٥ : أو كان في معناه أفاد العموم
، ولذا صحّ إدخال «بين» عليه وليس كذلك إذا كان للإثبات (أُولئِكَ سَوْفَ
الصفحه ٥٨٩ :
____________________________________
(أَلْقاها إِلى
مَرْيَمَ)
أي أوجدها في رحمها الطاهرة بدون زواج واقتراب من رجل (وَرُوحٌ مِنْهُ)
سبحانه
الصفحه ٦٣١ : فإني لست أريد قتلك كذلك (إِنِّي أَخافُ اللهَ
رَبَّ الْعالَمِينَ) في أن أقتل أحدا ظلما.
[٣٠]
(إِنِّي
الصفحه ١١٣ : ) وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
وَادْعُوا
الصفحه ٢٥١ : ]
(وَالْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ) أي يصبرن (بِأَنْفُسِهِنَ) أي يحفظنها عن الزواج ونحوه (ثَلاثَةَ قُرُوءٍ) جمع قرء وهو
الصفحه ٢٦٢ : ، وروي أن المراد عفو ولي الزوجة ، فيما إذا كان لها ولي مفروض
كالصغيرة ، أو موكل من قبلها في الكبيرة
الصفحه ٢٨٥ : )
____________________________________
تحييها لأعاين ذلك
(قالَ) الله سبحانه (أَوَلَمْ تُؤْمِنْ) على نحو استفهام التقرير ، ليقول آمنت ، كقولهم
الصفحه ٢٨٧ : ) من العذاب لأن من ينفق هكذا يكون مخلصا في جميع أعماله ،
أو لا خوف عليهم من فوت الأجر (وَلا هُمْ
الصفحه ٣٠٢ : إِحْداهُمَا
الْأُخْرى
____________________________________
الدينار والذي هو
مقابل ثوب في مقابل ثوبين
الصفحه ٣١٧ : تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوالُهُمْ) كي يعطوها فينجون من عذاب الله سبحانه كما تنفع الفدية في
الدنيا (وَلا