الصفحه ٢٢٣ : تَقْرَبُوها) نهى عن الاقتراب ، مبالغة في النهي عن الاقتحام والمخالفة
كقوله تعالى (وَلا تَقْرَبُوا مالَ
الصفحه ٢٥٧ : دامت الأم في الرضاع ، وقد استفاد أكثر المفسرين من هذه الجملة كون
الكلام حول الأم المطلقة وإلا فالرزق
الصفحه ٢٧٢ : عليهالسلام (جالُوتَ) رئيس الكفار فإن داود أخذ حصاة ورماها بالمقلاع نحو جالوت
فأصابت جبهته وكانت فيها ياقوتة
الصفحه ٣٥٤ : تعلمون أنه حق فقد كان علماؤهم يكتمون صفات الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى لا يميلوا نحوه وتذهب رئاستهم
الصفحه ٣٦٢ :
أَفَغَيْرَ
دِينِ اللهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً
الصفحه ٤٦٤ : الطلاق أو نحوه
، ويؤيد كون الآية في النكاح المنقطع لا الدائم ، ذكر كلمة الاستمتاع التي هي
ظاهرة في المتعة
الصفحه ٤٧١ : يتصرف فيها.
[٣١]
(وَمَنْ يَفْعَلْ
ذلِكَ) القتل ، أو أكل المال والقتل ، أو انتهاك العرض وأكل المال
الصفحه ٤٨٤ : الطرف الأيمن ثم الأيسر مع النية ، أو الارتماس في الماء دفعة
واحدة مع النية (وَإِنْ كُنْتُمْ
مَرْضى) جمع
الصفحه ٥٤٣ : ) أي قصدت وأضمرت جماعة من هؤلاء ـ والضمير عائد إلى المقدّر
، نحو : (وَلِأَبَوَيْهِ
لِكُلِّ واحِدٍ
الصفحه ٦٣٢ : ، أي : يا هلاكي احضر
فهذا أوانك ، نحو : يا عجبا (أَعَجَزْتُ أَنْ
أَكُونَ مِثْلَ هذَا الْغُرابِ) في
الصفحه ٦٥٢ : في قصتين قصة الزنا وقصة القتل (وَأَنِ احْكُمْ) عطف على قوله في الآية السابقة «فاحكم» أو عطف على
الصفحه ١٩٤ :
أَوَّلُ الْعابِدِينَ) (١) وقد تقرر في المنطق أن صدق الشرطية إنما هو بوجود العلية
ونحوها ، لا بصدق الطرفين
الصفحه ١٩٦ : وَاخْشَوْنِي
____________________________________
فإنه قبلة في
السفر كما هو قبلة في الحضر ، وفي هذا فائدة
الصفحه ٢٧٨ : آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ
يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا
الصفحه ٣٢٥ :
____________________________________
في الدنيا بأنواع
من البلايا والمصائب كما قال (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ
ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً