الصفحه ١٠٧ : مفسدين إفسادا
بالغا أكثر من إفساد الكفار ، ولذا قال تعالى في آية أخرى (هُمُ الْعَدُوُّ) (١) على نحو الحصر
الصفحه ١٧٢ :
سُبْحانَهُ
بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ (١١٦) بَدِيعُ
الصفحه ١٩١ : نَرى) «قد» هنا للتحقيق
نحو (قَدْ يَعْلَمُ اللهُ) (١) وإن كان الغالب في «قد» الداخلة على المضارع ، أن
الصفحه ٢٢٠ : الحكيم أن يخلل الأحكام نفحة موجهة نحو الله تعالى ، ليرتبط الحكم
بالخالق ، وليشع في النفس النشاط والعزيمة
الصفحه ٢٣٠ :
فَمَا
اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي
الْحَجِّ
الصفحه ٢٧٠ :
وَبَقِيَّةٌ
مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى وَآلُ هارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ٣٣٦ : ءِ (٣٨)
____________________________________
ذهبت بها إلى
المسجد وسلمتها إلى الأحبار فتنازعوا في
الصفحه ٣٩٤ :
الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعافِينَ
عَنِ
الصفحه ٤٥٦ : اللهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً (١٩) وَإِنْ أَرَدْتُمُ
اسْتِبْدالَ زَوْجٍ مَكانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ
الصفحه ٥١٣ : ، أو انهزام
المسلمين الموجب للخوف ، ونحو ذلك من كل شيء يوجب أمنا أو خوفا (أَذاعُوا بِهِ) أي أفشوه في
الصفحه ٥٦٨ : أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطاناً
مُبِيناً (١٤٤) إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِي الدَّرْكِ
الصفحه ٦١٣ : وَأَطَعْنا) فعليكم حسب المعاهدة السمع والطاعة وعلى الله الإسعاد في
الدنيا والآخرة ، والله سبحانه فعل ما عليه
الصفحه ٦٣٧ :
إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ
مَعَهُ
الصفحه ٦٧٠ : )
____________________________________
محل اسم «إن» حيث
كان مبتدأ قبل دخول الناسخ (وَالنَّصارى) ليس اعتبارا بأسمائهم وصبغتهم العامة في النجاة
الصفحه ٧٢ :
٣ ـ تحفيزه لترك
عقيدة الكفر والالتزام بالإسلام.
يقول (قدس سرّه) :
النجاسة في الشريعة هي القذارة