الصفحه ٤٠٤ : الغنائم عوض أن تحتفظوا
بأماكنكم ، فإن في حفظ المكان كان توجها نحو الكفار لئلا يرجعوا إلى المسلمين من
الصفحه ٣٧٩ : للناس في فترة ثم
تختفي وتغيب لتأخذ مكانها أمة أخرى. وإنما كان المسلمون خير أمة لخصال ثلاثة بها
تترقى
الصفحه ٤٤٢ : مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) أي اقتصروا على الإماء فإنهن لا يحتجن إلى القسم ونحوه من
الحقوق الواجبة على الرجال في
الصفحه ٦٥ :
المجتمع بهذين
الأمرين أخذ يتقدّم نحو مدارج الإنسانيّة والحضارة الحقيقيّة حتى يصل إلى قمّة
الصفحه ٩٨ : أزلية لا تصلح للإسعاد «كما تقدم بيان ذلك» ، وهذا ثانيا.
وقد ظهرت آثار
انهزام اليهودية والنصرانية في
الصفحه ٣٤٥ : والغالب يستعمل في الشر ، ولعل نسبة المكر هنا إلى الله سبحانه
للمقابلة نحو قوله (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي
الصفحه ١١ : والتطبيق حتّى في مثل مجالات السياسة والاجتماع والاقتصاد
ونحوها ، حيث جمعت بين ثلاثة دلائل واضحة تشكّل
الصفحه ٣٧٧ : بين
سبحانه أن ذلك العذاب العظيم في أي وقت يكون؟ إنه يكون في (يَوْمَ) هذه صفته (تَبْيَضُ) فيه (وُجُوهٌ
الصفحه ٥٣٦ : ) المأتى بها على
نحو الخوف (فَاذْكُرُوا اللهَ
قِياماً وَقُعُوداً) أي في حال كونكم قائمين وقاعدين ، وهما
الصفحه ٣١٣ : الأمر نحو (نَسُوا اللهَ
فَنَسِيَهُمْ) (٣) أو غير ذلك ، والمتشابه مما لا بد منه في الكلام الراقي
كما لا
الصفحه ٣٤١ : )
____________________________________
الأطفال والمهد هو
الموضع الذي يوضع فيه الطفل ويهز من خشب أو حديد أو ثوب أو نحوها (وَكَهْلاً) أي يكلمهم
الصفحه ٣٨١ : دولة قوية تحميهم ، و «الواو» للتقسيم ـ نحو
: الكلمة اسم وفعل وحرف ـ لا للجمع (وَباؤُ) رجعوا (بِغَضَبٍ
الصفحه ٨٩ :
تأخذ منه دينارا ،
وإن قيل فلما ذا لا يقتص في العرض؟ فإذا زنى زان بزوجة زيد كان لزيد أن يزني بزوجة
الصفحه ١٦١ :
____________________________________
زمان سليمان كانوا
يتلون السحر للناس و «على» بمعنى «في» كما قال ابن مالك «على للاستعلاء ومعنى في
وعن» أي
الصفحه ٢٩ : ،
حتّى إنّ جماعة من أصحابنا صنّفوا كتبا في تأويل القرآن على هذا النحو ، جمعوا
فيها ما ورد عنهم