الصفحه ٥١١ :
____________________________________
يزعم هؤلاء ـ بل
العكس ، إنك منبع الخير ومبعث الهداية والصلاح (وَكَفى بِاللهِ
شَهِيداً) أي يكفي كون الله
الصفحه ٦٦٩ : ، وقد سبق وجه قوله : (أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ) وأنه لجهة نزول القرآن في أوساطهم (وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً
الصفحه ١٠١ : (٧)
____________________________________
فإن الإنسان في كل
آن يحتاج إلى من يرشده ويهديه ، وإن كان مهديا ، وحيث لم يذكر متعلق الصراط
المستقيم
الصفحه ١٥٢ : ، بمعنى إنها في غطاء وغلاف عن هدايتكم ، فلا تصل
الهداية إليها ،
الصفحه ٥٠٤ : اللهِ) أي تفضّل منه سبحانه لمن اهتدى بمثل هذه الهداية (وَكَفى بِاللهِ عَلِيماً) أي يكفي الله سبحانه
الصفحه ٥٤٧ : ]
(وَلَأُضِلَّنَّهُمْ) عن طريق الهداية ، وهذا إما عطف بيان لقوله «اتخذن» أو
المراد من الاتخاذ الاختصاص أي أختص بجملة من
الصفحه ٢٤١ : لم يشأ لا يهدي أحد ، إذ الهداية لا تكون إلا بإرسال الرسل ، والأول أنسب
بالسياق.
[٢١٥] ثم يسأل
الله
الصفحه ٥٥٨ :
وَكانَ
اللهُ واسِعاً حَكِيماً (١٣٠) وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَلَقَدْ
الصفحه ٨٤ : تحت إشرافهم دائما مع عدم إضاعة قدراتهم البناءة؟ ومن السهل نقد الإسلام في
تقريره قانون الرقة ، لكن من
الصفحه ٢٤٣ : وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (٢١٦) يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ قُلْ
الصفحه ٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وكتب تفسيره وتأويله وشأن نزوله كما في متضافر الأدلّة (١).
أمّا في
الصفحه ٤٢ : ، ألّف في الفقه المقارن ، وهو أوّل من
صنّف في أمثال القرآن. ذكر ابن النديم في الفهرست ما لفظه : كتاب
الصفحه ٤٨ :
الاصطلاحات
العلميّة في القرآن ، ويجتهد في استخراج مختلف العلوم والآراء القائمة على الأسس
الصفحه ٦٢ : ء ،
وإذا أردنا تشبيهه بالبركان فإن ذلك فيه خطأ ؛ لأنّ البركان ينفجر ثم يبرد ويهدأ ،
أمّا بالنسبة للمرحوم
الصفحه ٨٦ :
الأولى : أن لا
تكون هناك تجارة يتمكن ما له من التقلب فيها.
الثانية : أن تكون
تجارة غير مربحة