الصفحه ٦٤٩ :
وَلْيَحْكُمْ
أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما
أَنْزَلَ
الصفحه ١٠٥ : عَظِيمٌ (٧)
____________________________________
آمنوا ، ومن
المعلوم أن المعاند يتساوى في حقه الإنذار
الصفحه ١٢٣ :
فَأَزَلَّهُمَا
الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا
بَعْضُكُمْ
الصفحه ٢١١ : الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي
الْكِتابِ لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ (١٧٦) لَيْسَ الْبِرَّ
الصفحه ٢٨٠ : (٢٥٥) لا إِكْراهَ فِي
الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ
الصفحه ١٠٠ : للتأكيد ، لإفادة أن الرب ليس طاغيا ، كما هو الشأن
في غالب الأرباب البشرية.
[٤]
(مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ
الصفحه ١٩٧ : ، فإن في تشريف الإنسان بشرف سببا
لتقريبه إلى الهداية الكاملة.
[١٥٢] وقد أتممنا
النعمة عليكم بتحويل
الصفحه ٣٨٠ : ومؤامراتهم في قلق واضطراب ، ولذا هدأ الله سبحانه من روع المؤمنين بقوله : (لَنْ يَضُرُّوكُمْ) أي لن يضر أهل
الصفحه ٥١١ :
____________________________________
يزعم هؤلاء ـ بل
العكس ، إنك منبع الخير ومبعث الهداية والصلاح (وَكَفى بِاللهِ
شَهِيداً) أي يكفي كون الله
الصفحه ٦٦٩ : ، وقد سبق وجه قوله : (أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ) وأنه لجهة نزول القرآن في أوساطهم (وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً
الصفحه ١٠١ : (٧)
____________________________________
فإن الإنسان في كل
آن يحتاج إلى من يرشده ويهديه ، وإن كان مهديا ، وحيث لم يذكر متعلق الصراط
المستقيم
الصفحه ١٥٢ : ، بمعنى إنها في غطاء وغلاف عن هدايتكم ، فلا تصل
الهداية إليها ،
الصفحه ٥٠٤ : اللهِ) أي تفضّل منه سبحانه لمن اهتدى بمثل هذه الهداية (وَكَفى بِاللهِ عَلِيماً) أي يكفي الله سبحانه
الصفحه ٥٤٧ : ]
(وَلَأُضِلَّنَّهُمْ) عن طريق الهداية ، وهذا إما عطف بيان لقوله «اتخذن» أو
المراد من الاتخاذ الاختصاص أي أختص بجملة من
الصفحه ٢٤١ : لم يشأ لا يهدي أحد ، إذ الهداية لا تكون إلا بإرسال الرسل ، والأول أنسب
بالسياق.
[٢١٥] ثم يسأل
الله