الصفحه ٣٢٦ : بِغَيْرِ
حَقٍ) فإن قتل النبي مطلقا ليس بحق وإنما يأتي القيد إفادة لأنه
لا حجة لهم في قتل الأنبيا
الصفحه ٣٨٧ : ويستمرون في
أعمالهم. أو هو دعاء عليهم (إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ) التي تضمن النفاق والكيد
الصفحه ٣٩٩ : (تَمَنَّوْنَ
الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ) ولقاء الموت كناية عن لقاء مقدماته والوقوع في الأهوال
الصفحه ٤٢٧ : : «علفته تبنا
وماء باردا».
(وَنَقُولُ) حين عقابهم في الآخرة (ذُوقُوا عَذابَ
الْحَرِيقِ) الذي يحرق أجسادكم
الصفحه ٤٣٢ : والصفات (وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) مؤلم. وهذه الآية كما تراها عامة ، فتفسيرها بالمنافق أو
نحوه من باب ذكر
الصفحه ٤٥٤ : العباد فيحكم بمقتضى علمه (حَكِيماً) يضع الأشياء في مواضعها حسب ما تقتضيه الحكمة.
[١٩]
(وَلَيْسَتِ
الصفحه ٦١٨ :
____________________________________
وتميل نحو الظلم
والكفر. وجعله سبحانه قلوبهم قاسية ، بمعنى : تركه اللطف بهم حتى تردّت ملكة
أخلاقهم ، كمن
الصفحه ١٣٣ :
حكمه وإرادته ، وذلك مقابل الخير عند الناس الذي هو بالبقاء والعيش في الدنيا (فَتابَ عَلَيْكُمْ) بعد ما
الصفحه ١٧٩ : أذنبا (إِنَّكَ أَنْتَ
التَّوَّابُ) بعبادك (الرَّحِيمُ) بهم.
[١٣٠]
(رَبَّنا وَابْعَثْ
فِيهِمْ) أي في
الصفحه ٢٠٧ : ، وليس فيه خبث يوجب انحراف الصحة ، أو انحراف الخلق (وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ) فكأن الشيطان
الصفحه ٢٣٣ : ) بالاتجار فإنه ليس بمحرم (فَإِذا أَفَضْتُمْ) منها كما يندفع الماء نحو الوهاد فإن الحجاج يندفعون
كالسيل (مِنْ
الصفحه ٦٠١ :
____________________________________
الذبيحة التي ذكر
اسم غير الله عليها عند الذبح ـ كما تقدم في سورة البقرة (١) (وَالْمُنْخَنِقَةُ) وهي ما
الصفحه ٦١٦ : ويكشف ضمائرهم ليسير بهم نحو الخير والصلاح في المجتمع. أي أمرنا موسى
بأن يبعث من الأسباط الاثني عشر
الصفحه ٢٠٨ : الْمَيْتَةَ) وهي التي لم تذبح على النحو الشرعي
الصفحه ٤٥٧ : من أخذ بعض مهر المرأة بهذا النحو المشين (وَقَدْ أَفْضى بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ) هو كناية عن الجماع