الصفحه ٤٤٠ : زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً وَنِساءً وَاتَّقُوا
اللهَ الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ
الصفحه ٤٩٨ : ) وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما
أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ
الصفحه ٥٧٣ :
لا
يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ ظُلِمَ وَكانَ
اللهُ سَمِيعاً
الصفحه ٦٥٣ : أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
(٥٠) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا
الصفحه ٩٩ : بكتابتها ولقراءتها في الصلاة فهي فاتحة لما يتلوها من السور
وتسمى ب «الحمد» ومن أسمائها «سبع المثاني
الصفحه ١٢٠ :
الاستخلاف ، ولعل تعليم آدم كان بالإلهام ، وخلق العلم فيه ، مما هو قابل له ، دون
الملائكة ، فإنهم لم يكونوا
الصفحه ١٧٣ : ) لموسى عليهالسلام أرنا الله جهرة (تَشابَهَتْ
قُلُوبُهُمْ) في الإنكار وفي الاقتراح والتعنت (قَدْ
الصفحه ٣٣٨ : محسوسا ملموسا بعد ما وجدته سماعا
بالبشارة (قالَ) الملك ، أو الله سبحانه بخلق الصوت في الفضاء (آيَتُكَ) أي
الصفحه ١٨٠ : الدُّنْيا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ (١٣٠) إِذْ قالَ لَهُ
رَبُّهُ أَسْلِمْ قالَ
الصفحه ٢٠٤ : يكن
للحيوان ماء ، ولا طعام فيهلك ، ولم يبق له نسل (وَ) في (تَصْرِيفِ الرِّياحِ) أي صرفها ونقلها من
الصفحه ٥٠١ : رمضان وحجوا البيت ثم قالوا لشيء صنعه رسول الله : ألا صنع خلاف
ما صنع؟ أو وجدوا من ذلك حرجا في أنفسهم
الصفحه ٢٦٧ : ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ قالَ هَلْ
عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ
الصفحه ٢٧٩ : تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
الصفحه ٥٤٥ : هذه
الأمور (ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
اللهِ) أي طلب رضاه سبحانه (فَسَوْفَ) في القيامة (نُؤْتِيهِ) أي نعطيه
الصفحه ٥٨٣ :
وَالْمُقِيمِينَ
الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ