الصفحه ٦٢٣ : ء خلق من أنثى
دون ذكر كالمسيح عليهالسلام ، فليس في خلقه دلالة على ألوهيته كما زعمت النصارى (وَاللهُ
الصفحه ٢٥٤ : يُقِيما حُدُودَ
اللهِ) في حسن الصحبة والمعاشرة وإن لم يظنا صح الرجوع لكنه سبب
للمعصية ، والحاصل أن الحكم
الصفحه ٢٥٧ :
وَعَلَى
الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ
نَفْسٌ إِلاَّ
الصفحه ٣٩٨ :
وَلِيُمَحِّصَ
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكافِرِينَ (١٤١)
أَمْ
حَسِبْتُمْ أَنْ
الصفحه ٥٣٩ :
وَلا
تُجادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَنْ
كانَ خَوَّاناً
الصفحه ٦٤٧ : من جراح أو غيره» (٢).
(وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
بِما أَنْزَلَ اللهُ) تقدم الكلام فيه (فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٤٩٩ : إِنْ أَرَدْنا إِلاَّ إِحْساناً وَتَوْفِيقاً (٦٢) أُولئِكَ الَّذِينَ
يَعْلَمُ اللهُ ما فِي قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٦٣٦ : الَّذِينَ آمَنُوا
اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ
لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٥٨ :
لمحمّد ، وورث علم
الأوصياء وعلم من كان قبله» (١).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام في حديث جاء فيه
الصفحه ١٤٣ : (٧١) وَإِذْ قَتَلْتُمْ
نَفْساً فَادَّارَأْتُمْ فِيها وَاللهُ مُخْرِجٌ ما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ (٧٢
الصفحه ٢٩٧ : إِلَى
اللهِ) سبحانه لا إلى الناس حتى يقول من أعطاه الربا : ردّ عليّ
ما أخذت مني ، أو أمره في قبول الله
الصفحه ٤٣٣ : الْأَلْبابِ (١٩٠) الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
الصفحه ٢٨٧ : بِالْمَنِ) على السائل (وَالْأَذى) له فإن فيها إبطالا للصدقة من حيث الثواب فلا ثواب لها عند
العرف لأن مثل هذه
الصفحه ٢٩٢ :
____________________________________
حسنا وبالسيئ
سيئا.
[٢٧٠] إنّ الإنفاق
في سبيل الله من الطيب بلا رياء ولا منّ ولا أذى من الحكمة التي هي
الصفحه ٣٩٩ : أَوْ
قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ
يَضُرَّ اللهَ