الصفحه ٣٧ :
وهب لي قلبا عقولا
ولسانا سؤولا» (١).
وعن الأصبغ بن
نباته أنّه عليهالسلام قال في خطبة له
الصفحه ١٥٥ : مغضوب عليهم من جهة تعدياتهم في زمان موسى
وعيسى ، وسائر الأنبياء عليهمالسلام ، فغضب الله عليهم مرة أخرى
الصفحه ٣٨ : » (٤). إلى غيرها من الروايات والأحاديث المعتبرة.
وقد ورد في كتاب «إليا»
والذي نشرته دار المعارف الإسلامية
الصفحه ٥٧٦ :
الصَّاعِقَةُ) بسبب ظلمهم وتجرّؤهم على ساحة قدس الله وجلاله ، فقد جاءت
صاعقة وأماتتهم جميعا ـ كما تقدم في سورة
الصفحه ٨٢ :
المدخل
كتاب كل عصر ومصر
قد اشتهر عند
أتباع المستعمرين من المسلمين الجدد أصحاب الثقافات
الصفحه ٦٥٠ : (بَيْنَهُمْ) أي بين أهل الكتب السالفة ، أو بين اليهود (بِما أَنْزَلَ اللهُ) من الأحكام ، ومنها في رجم زنا
الصفحه ٤٩٤ :
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ
وَنُدْخِلُهُمْ ظِلاًّ ظَلِيلاً (٥٧
الصفحه ٣٢٨ :
____________________________________
(ثُمَّ يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ مِنْهُمْ) أي يعرض عن تحكيم الكتاب وإنما قال فريق لأن بعضهم دخل في
الإسلام بعد
الصفحه ١٥٦ : العمل ، بكل ما في الكتاب عملا مستمرا
قويا (وَاسْمَعُوا) أوامر الله سبحانه (قالُوا سَمِعْنا
وَعَصَيْنا
الصفحه ٥٧٧ : الله بأن يعملوا بكل ما في
التوراة من الأحكام فإنهم لم يعملوا بغالب أحكامها أصولا وفروعا (وَكُفْرِهِمْ
الصفحه ٦٥٥ : )
____________________________________
المنبعث من انحراف
روحه (يُسارِعُونَ فِيهِمْ) أي في تولي أهل الكتاب واتخاذهم أولياء ، ولعل الإتيان
بلفظة
الصفحه ٢٠١ :
فَلا
جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ اللهَ
شاكِرٌ عَلِيمٌ
الصفحه ١٩٦ :
وَإِنَّهُ
لَلْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (١٤٩) وَمِنْ حَيْثُ
الصفحه ٥٤ : الأمر كبقيّة المخلوقات التي نشرها الله تعالى في كونه الكبير ...
وردت الشمس كما وردت بقيّة الأجرام
الصفحه ٣٢٩ :
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٢٦) تُولِجُ اللَّيْلَ
فِي النَّهارِ