الصفحه ٦٠٨ : ) وهم اليهود والنصارى والمجوس ـ والمجوس أهل كتاب على الأصح
ـ وقد اختلف العلماء في جواز نكاحهن نكاحا
الصفحه ٣٥٧ : قَلِيلاً أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي
الْآخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ
الصفحه ٥٩٠ :
لَهُ
ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً (١٧١)
لَنْ
يَسْتَنْكِفَ
الصفحه ١٧٢ :
سُبْحانَهُ
بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ (١١٦) بَدِيعُ
الصفحه ٢٣٨ : (٢٠٩) هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ
الصفحه ٣٤٣ : بالإيمان لأن من لا يؤمن بالله سبحانه لا
يمكن أن يفرق بين المعجزة والسحر.
[٥١]
(وَ) ذلك في حال كونه
الصفحه ٦٤٣ : بِالْقِسْطِ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (٤٢) وَكَيْفَ
يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها
الصفحه ٣١ :
على المعرفة
والمحبّة والمتابعة وسائر ما لا بدّ منه في ذلك.
وأيضا فإنّ أحكام
الله سبحانه إنّما
الصفحه ٤٨٩ : .
[٤٩] ولا يظن أهل
الكتاب أنهم إن بقوا على شركهم حتى ماتوا يشملهم غفران الله سبحانه فيبقوا على
كفرهم
الصفحه ٣٩١ : مِنْ عِنْدِ
اللهِ الْعَزِيزِ) في سلطانه (الْحَكِيمِ) في أموره.
[١٢٨] أما حكمة
نصر المسلمين على
الصفحه ٥٨٥ : ) فلم يكن كل ما أتاه بشكل الكتاب ، فموسى عليهالسلام الذي هو محل احتجاج اليهود كان الله قد كلمه
الصفحه ٤٩٦ :
مِنْكُمْ
فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ
كُنْتُمْ
الصفحه ٦٦٢ : ما للمؤمنين إلا الخير ـ للمقابلة في
الكلام (مَنْ لَعَنَهُ اللهُ) أي طرده عن رحمته ، فلعنة الله لكم من
الصفحه ٣٦٩ : )
____________________________________
[٩٤] يرجع السياق
هنا إلى ما كانت الآيات بصدده من أحوال أهل الكتاب في أصولهم وفروعهم وعنادهم
وجدالهم
الصفحه ١٦٦ :
أَنَّ
اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٠٦) أَلَمْ تَعْلَمْ
أَنَّ اللهَ لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ