الصفحه ٤٢٩ : الحكيم .. وهنا سؤال هو : إن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم لم يأت بقربان تأكله النار؟ والجواب : إنهم
الصفحه ٤٧٨ : بالله (شَيْئاً) أي لا تجعلوا له شريكا من حجر أو مدر ، أو جماد أو نبات ،
أو ملائكة أو بشر ، فإنه هو الإله
الصفحه ٤٩٦ : ... ولذا اشترطت الشيعة في النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة عليهمالسلام العصمة ، وفي العلماء العدالة
الصفحه ٥٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
[٧١]
(ذلِكَ) التوفيق للإطاعة المعقب لكون رفقاء الإنسان النبيين وسائر
من ذكر (الْفَضْلُ مِنَ
الصفحه ٥٢٥ : المجاهدين ، لئلّا يقتلوا مسلما خطأ
، وذلك إثر وقوع حادثة وهي أن أسامة بن زيد وأصحابه بعثهم النبي
الصفحه ٥٣٨ : يشرع إلا للعدل ، والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يبعث إلا لإقامة العدل (إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ
الصفحه ٥٥٩ : قَدِيراً) يقدر على إنفاذه.
[١٣٥] ولقد كان
المنافقون يتبعون النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم للغنيمة وللتحفظ
الصفحه ٦٠٤ : من المحللات لتتعادل الكفتان ، وقد ورد في
سبب نزول هذه الآية : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر
الصفحه ٦١٥ : . وقيل : المراد بالقوم خصوص بني النظير حيث أرادوا قتل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فأخبر بذلك فنجى
الصفحه ٦٢١ : والنبي يهتدي إلى الحق وينير طريقه (بِإِذْنِهِ) بإذن الله ولطفه (وَيَهْدِيهِمْ إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٦٢٣ : وَأَحِبَّاؤُهُ) فإن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لما حذّرهم نقمة الله وعذابه قالوا : نحن أبناؤه ، والابن
الحبيب
الصفحه ٦٢٥ : أولاده وزوجته الذين بعث إليهم نبيا. وهكذا تسلسلت الأمم كلما
ابتعدوا عن النبي توحشوا وكلما اقتربوا إليه
الصفحه ٦٤٠ :
____________________________________
فأراد بنو قريضة
المراجعة إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في الحكم ليحكم لهم بحكم التوراة وقال «ابن أبي
الصفحه ٦٤٥ : عليه
في أن يحكمون بموجبه (وَكانُوا عَلَيْهِ
شُهَداءَ) أي أن النبيين والربانيين والأحبار كانوا شهداء على
الصفحه ٦٤٩ : والدلالات التي منها التبشير بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ووجوب اتّباعه (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
بِما أَنْزَلَ