الصفحه ٢٧٢ : والمؤمنون ، جالوت والكفار (بِإِذْنِ اللهِ) ونصره (وَقَتَلَ داوُدُ) النبي عليهالسلام وهو أبو سليمان
الصفحه ٢٨٢ : الْمُلْكَ) أي حيث أن الله أعطى نمرود الملك والسلطة بطر فأنكر وجود
الخالق وجعل يجادل نبيه إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٢٨٤ : يستوي حمارا حيا (فَلَمَّا تَبَيَّنَ
لَهُ) أي وضح له إحياء الأموات عيانا (قالَ) النبي عليهالسلام
الصفحه ٢٨٨ : كالمطر الشديد ، فإنه إذا نزل بأرض صالحة كان
مبعث الخير والنبات لكنه إذا نزل على الحجر المغطى بالتراب أزال
الصفحه ٣٠٧ : ) فلسنا كاليهود الذين لا يعترفون بالمسيح عليهالسلام ونبي الإسلام صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا كالنصارى
الصفحه ٣١٥ : أصحاب العقول الحصيفة ، ثم إنه ورد في الأحاديث أن
المراد بالراسخين النبي والأئمة عليهمالسلام ولا يخفى
الصفحه ٣٣٤ : عليهمالسلام وأنها كيف كانت طاهرة زكية بحيث أهلت لإيداع النبي العظيم
عندها ، اذكر يا رسول الله (إِذْ قالَتِ
الصفحه ٣٤٧ : الْآياتِ) أي من جملة الآيات والحجج الدالة على صدقك وأنك نبي يوحى
إليه (وَ) من (الذِّكْرِ) إي القرآن
الصفحه ٣٥٩ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ذلك ونزلت الآية (وَلكِنْ) اللازم على الرسول أن يقول للناس (كُونُوا
الصفحه ٣٦٥ : إِيمانِهِمْ) بالنبي وبما جاء به (ثُمَّ ازْدادُوا
كُفْراً) فإن الكافر ببقائه على الكفر يزداد كفرا فإن كل ساعة
الصفحه ٣٧٢ : رسول الله : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ) أدلته الواضحة الدالة على نبوة نبي
الصفحه ٣٧٩ : (وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ) إيمانا صحيحا بعدم الشرك وقبول قول الله سبحانه في نبوة
نبي الإسلام محمد
الصفحه ٣٩٩ : إنكاري توبيخي أي لم يكن حالكم هكذا ، حتى ترتدّوا
بموت النبي ، وكنى عن الارتداد بالمشي القهقرى «الانقلاب
الصفحه ٤٠٩ : الذين كانوا يلقون تبعة قتل
المؤمنين في أحد على النبي وأنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أخرجهم فقتلوا ، ومعنى
الصفحه ٤٢٥ : ، وهكذا ، وفي الأحاديث الواردة عن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة عليهمالسلام أنه : «ما من أحد يمنع