الصفحه ٦٥ : قوله تعالى : (وَيَضَعُ عَنْهُمْ
إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ) (٣) فإنّ النبيّ
الصفحه ٦٧ :
جنس كلام البشر لكنه معجز لا يتمكّن أحد أن يأتي بمثله ، كما أنّ من جنس المعادن
والنبات يتركّب الإنسان
الصفحه ١٠٠ : جن وملك ، وإنسان وحيوان ،
ونبات وجماد ، وروح وجسد ، وغيرها.
[٣]
(الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ) تكرار
الصفحه ١٠١ : الصراط المستقيم هو
صراط الذين أنعمت عليهم ، بهدايتهم من النبيين والأئمة عليهمالسلام والصالحين (غَيْرِ
الصفحه ١٠٥ : وعدمه ، نعم يجب إنذاره إتماما للحجة ،
وهذا تسلية للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، حتى لا تذهب نفسه عليهم
الصفحه ١٢٦ : ، ومنها التبشير بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَ) لا (تَكْتُمُوا الْحَقَ) الذي هو أوصاف النبي
الصفحه ١٢٧ : ـ بما يجر ذلك عليكم
من سلب بعض دنياكم ـ (بِالصَّبْرِ) فإنكم إذا صبرتم على ما تكرهون من اتباع النبي
الصفحه ١٣٣ : لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ) بأن لنا إلها خلقنا وبيده أمورنا ، أو لن نؤمن لك بأنك نبي
مبعوث من قبل الله سبحانه
الصفحه ١٣٦ : يُخْرِجْ
لَنا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ) أي من نباتها (مِنْ بَقْلِها) البقل أنواع الخضر (وَقِثَّائِها
الصفحه ١٤٢ : كيف يجب أن يكون ،
وفي الحديث عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنهم لما شددوا على أنفسهم ، شدد الله
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حاجوكم يوم القيامة عند الله فيقول المسلمون لليهود
المظهرين أنتم ذكرتم أن في كتابكم صفات النبي
الصفحه ١٥٢ : إنكاري عليهم.
[٨٩]
(وَقالُوا) أي قالت اليهود للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (قُلُوبُنا غُلْفٌ) جمع أغلف
الصفحه ١٦١ : قصة الحج وقوله (وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ
إِنَّ عَذابِي لَشَدِيدٌ) (٢) في باب الشكر وقول النبي
الصفحه ١٦٢ : في «بابل» على نبي ذلك
الزمان حتى يعلمان الناس إبطال السحر فكانا يقولان للناس «هذا السحر وهذا إبطاله
الصفحه ١٧٢ :
اللهُ) أي هلّا يكلمنا ربنا ، بأن يأمرنا بأوامره ، بدون احتياج
إلى وسيط ، أو يكلمنا بأنك نبي (أَوْ