الصفحه ٦٥٠ : الآيات السابقة أفادت تصديق كل نبي
وكتاب لما سبقه ، فأية حاجة إذا لإيمان اليهود والنصارى بالنبي والقرآن
الصفحه ٦٧٤ : نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآياتِ
ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (٧٥
الصفحه ٦٧٧ : وَالنَّبِيِّ وَما أُنْزِلَ إِلَيْهِ
____________________________________
[٨١]
(تَرى) يا رسول الله أن تلك
الصفحه ٦ : فالجميع يشترك في تصديق النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتثبيت حقّانيّة دعواه ، واستقامة طريقه ، وصحّة
الصفحه ١٤ : النبيّ المعنويّة التي منحها
الله سبحانه إياه لإيجاده ؛ ولذا يسمّى خارقا للعادة ، فيمكن إثمار الشجرة غير
الصفحه ١٥ :
به ، بحيث يستطيع
غيره أن يأتي بمثل ما أتى به ؛ إذ لا يكون حينئذ ما أتى به ذلك النبيّ معجزا
الصفحه ١٨ : اهتمام الشيعة بالقرآن في الدرجة الأولى هو أهمّيّة
القرآن نفسه وعظمة أمره ، ثمّ الاقتداء بالنبيّ الأكرم
الصفحه ٢٣ : عليهماالسلام : «إنّ الله علّم نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم التنزيل والتأويل ، فعلّمه رسول الله
الصفحه ٢٤ : عليهمالسلام عدل القرآن والثقل الذي أوصى به النبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والدالّ على تلاحمهم المطلق
الصفحه ٣٧ :
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كان
__________________
(١) المصدر نفسه.
(٢) الإرشاد
الصفحه ٣٨ : »
و «شبير» هي أسماء باللغة السامانية ، ومعناها بالعربيّة «عليّ» و «حسن» و «حسين»
وقد جاء في دعاء النبيّ نوح
الصفحه ٣٩ :
: «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي» انظر الكافي : ج ٨ ، ص
١٠٧ ، ح ٨٠.
الصفحه ٤١ : المفسّرين ، وهو ممّن جمع القرآن على عهد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) ، ومنهم سعيد ابن جبير التابعي
الصفحه ٥٧ : النبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فعن أبي جعفر عليهالسلام قال : قال رسول الله
الصفحه ٦٠ :
مصاديق قول النبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم «إذا مات المؤمن
الفقيه ثلم في الإسلام ثلمة لا يسدّها شي