الصفحه ٣٦١ : بلاحقهم ويصدق لاحقهم سابقهم (وَلَتَنْصُرُنَّهُ) ومعنى نصرة النبي السابق للاحق أن يأخذ له العهد من أمته
الصفحه ٣٦٣ :
وَما
أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ
مِنْهُمْ
الصفحه ٣٨٨ : في أحرج الساعات وأحلك الظروف ، وذلك في
غزوة أحد حين خرجت قريش من مكة يريدون حرب النبي
الصفحه ٤٠١ :
وَكَأَيِّنْ
مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ
فِي
الصفحه ٤٠٦ : (وَ) هناك (طائِفَةً) ثانية كانوا مع النبي منافقين (قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ) يفكّرون في هزيمتهم لا
الصفحه ٤١٠ : تكونوا مرادا
لثوابه وفضله.
[١٦٠] وهنا يلتفت
السياق ليثير في النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عاطفته
الصفحه ٤١١ : النبي ، فإن من يطلب المغفرة لأحد لا
بد وأن يزول من قلبه ما علق به من الكراهية ، ولتكثير محبة المؤمنين له
الصفحه ٤٢٤ : بتعليم النبي أو
بإلهام منه سبحانه وعدم استثنائه لندرته خارجا ، والقضايا الطبيعية ـ كما نحن فيه
ـ لا
الصفحه ٥٠٣ : فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدا
الصفحه ٥٢٠ : المدينة في سبعمائة يقودهم مسعود بن
دخيلة فأخرج إليهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أحمال التمر ضيافة
الصفحه ٥٣٧ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم للمسلمين : قولوا الله أعلى وأجل.
وروى القمي : أن
الآية نزلت بعد رجوع
الصفحه ٥٩٧ : : «نزلت هذه الآية في رجل من بني ربيعة يقال له
الحطم ، وقيل أنه أتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وسأله عن
الصفحه ٦٢٤ : ) الأصول والفروع (عَلى) حين (فَتْرَةٍ مِنَ
الرُّسُلِ) أي انقطاع منهم ، فلم يكن قرب بعثة النبي
الصفحه ٦٣٩ : من خبير زنت وقد كان حكم زنى
المحصن في التوراة الرجم ، لكنهم راجعوا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم رجا
الصفحه ٦٤٨ : بِهَا النَّبِيُّونَ)(بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ) أي أتبعنا على آثار النبيين عيسى ابن مريم فقد بعثناه
رسولا