الصفحه ٢١٦ : المعصية ، فيكف
بعضهم عن الوصية ، فأشار سبحانه إلى كون هذا الحكم غلطا ، فإن الموصي فعل خيرا ،
وإنما المغير
الصفحه ٢٢٢ : مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ
إِلَى اللَّيْلِ وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي
الصفحه ٢٢٤ : أحكام
كلها تحتاج إلى التوقيت من صيام واعتكاف ومحاكمات وغيرها فناسب أن يأتي تشريع
الأهلة هنا مع الغض عما
الصفحه ٢٢٩ : بِالْعُمْرَةِ
إِلَى الْحَجِّ
____________________________________
الحج كان في مقام
صلح الحديبية وحج النبي
الصفحه ٢٨١ : الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ
إِلَى
الصفحه ٣٠١ :
بِدَيْنٍ
إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ بِالْعَدْلِ
وَلا يَأْبَ
الصفحه ٣١١ :
الم
(١) اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ
الْقَيُّومُ (٢) نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٣٥٠ :
الْحَقُّ
وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٦٢) فَإِنْ
الصفحه ٣٧٣ : هُدِيَ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (١٠١)
____________________________________
نفوسكم على عملكم
الباطل
الصفحه ٣٧٨ : وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعالَمِينَ (١٠٨)
وَلِلَّهِ
ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِلَى
الصفحه ٣٨١ : أعظم أقسام المسكنة فإن أرواحهم
تهفو إلى المادة أكثر من روح أي فقير مسكين وهم على ثروتهم الظاهرة من أفقر
الصفحه ٣٩٣ : لِلْكافِرِينَ (١٣١)
وَأَطِيعُوا
اللهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (١٣٢) وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ
الصفحه ٥٠٤ : الإطاعة المطلقة لله والرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم يلتفت السياق إلى حكم شاق من أحكام الإسلام هو القتال
الصفحه ٥٢١ : يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّما رُدُّوا
إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيها فَإِنْ لَمْ
الصفحه ٥٨٤ :
إِنَّا
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ
وَأَوْحَيْنا