الصفحه ٣٤٤ :
فَلَمَّا
أَحَسَّ عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ
الْحَوارِيُّونَ
الصفحه ٣٧٦ :
وَلْتَكُنْ
مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَوْنَ
الصفحه ٤٧٩ : أَيْمانُكُمْ) من العبيد والإماء.
وقد أطلق سبحانه
الإحسان إلى هؤلاء ليشمل مطلق صنوف الحفاوة والإكرام ، وقد كان
الصفحه ٤٨٥ :
إِنَّ
اللهَ كانَ عَفُوًّا غَفُوراً (٤٣)
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ
الصفحه ٤٩٢ : النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ
إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٤٩٨ : ) وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما
أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ
الصفحه ٦١٩ : مِيثاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا
ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ إِلى
الصفحه ٣١ : ، فصفوة
الله حيثما خوطبوا بمكرمة أو نسبوا إلى أنفسهم مكرمة يشمل ذلك كلّ من كان من سنخهم
وطينتهم من الأنبيا
الصفحه ٣٣ :
إلّا إلى أهله» (١).
عن تفسير الإمام
العسكري عليهالسلام عن الحسن بن عليّ عليهماالسلام أنّه قال
الصفحه ٤٤ : وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً) (١) وبذلك يختلف عن التأويل ؛ لأنّ التأويل من الأول ؛ أي
الرجوع إلى الأصل كما في مفردات
الصفحه ٤٧ :
عزوجل عليه من أنواره وعناياته وألطافه.
أنواع التفسير
ربما ينقسم
التفسير إلى نوعين أساسيين
الصفحه ٥٩ : اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا
إِلهَ
الصفحه ٩٠ : والأبعاد والحدود والمزايا والخصوصيات وهذا واضح لا يحتاج إلى
الدليل.
الثانية : إنّ
القرآن هو الكتاب الوحيد
الصفحه ١٧٨ :
ثُمَّ
أَضْطَرُّهُ إِلى عَذابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (١٢٦) وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ
الصفحه ١٩٥ : للمسلمين وجهة
خاصة في قبلتهم (فَاسْتَبِقُوا) أي سارعوا إلى (الْخَيْراتِ) تنافسوا فيها ، فإن الله موليكم هذه