الصفحه ٤٦٣ : اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ) «ما» موصولة يراد
بها المرأة ، والضمير في «به» عائد إلى «ما» أي النساء اللاتي استمتعتم بهن
الصفحه ٥٠ : بموضوع معيّن بالإضافة إلى فائدة الوقوف على النظرة القرآنيّة المتكاملة
، وهي أنّنا
الصفحه ٤٩٠ :
وَمَنْ
يُشْرِكْ بِاللهِ فَقَدِ افْتَرى إِثْماً عَظِيماً (٤٨)
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٦٢٥ : سر كثرة الأنبياء عليهمالسلام في تلك الأزمنة كون البشر في مثل حال الأطفال الذين
يحتاجون إلى عدد من
الصفحه ٣١٩ : الآية وإنما سميت الآية عبرة لأنها
تعبر بالإنسان من الجهل والغفلة إلى العلم والتذكير (لِأُولِي
الصفحه ٨٢ : بالمرأة ، ومن جهة عدم وجود أحكام فيه يتطلبها العصر ، مثل أحكام
السياسة والاقتصاد والأمن وما أشبه ذلك ، ثم
الصفحه ٨٨ : الشيوعي ، مع أن كلتا الدولتين تدعي أنها تلاحظ مصالح
بلادها.
ويرد على إشكال
الأحكام الخاصة بالمرأة أن
الصفحه ٣٣٠ : يخرج الحب الميت من النبات الحي والبيضة الميتة من
الدجاجة والولد الميت من المرأة الحية إذا مات الجنين في
الصفحه ٤٤٧ : دقيقا جدا
حيث أن كلفة الرجل أكثر من كلفة البنت لوجوب نفقة المرأة على الرجل غالبا وفي كثير
من الأحيان هو
الصفحه ٤٥٠ : رجل أو امرأة (وَلَهُ) أي لكل واحد من الرجل والمرأة الذين ماتا (أَخٌ أَوْ أُخْتٌ) والمراد هنا كلالة
الصفحه ٤٥٦ : (وَآتَيْتُمْ) أي أعطيتم من باب المهر (إِحْداهُنَ) وهي المرأة السابقة (قِنْطاراً) ملء جلد ثور ذهبا (فَلا
الصفحه ٢٠٣ :
خالِدِينَ
فِيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ (١٦٢)
وَإِلهُكُمْ
إِلهٌ
الصفحه ٢٣٨ : ] وهنا يعود
السياق إلى من تأخذه العزة فيقول سبحانه (هَلْ يَنْظُرُونَ) النظر بمعنى الانتظار أي هل ينتظر
الصفحه ٣١٤ : (إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) وبالجبر من (وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ) (١) وبمعصية الأنبيا
الصفحه ١٧ : لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ
اللهُ آمِنِينَ) (٢) إلى غير ذلك من الآيات الكثيرة.
هذا مضافا إلى