الصفحه ٥٩٦ :
____________________________________
[٢]
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) سبق أن الأحكام عامة ، وإنما يخاطب المؤمنون بها لكونهم
المستفيدين منها
الصفحه ٦٠٦ :
عَلَيْكُمْ
وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ
الصفحه ٦٠٨ : قلنا : إن الجملة عامة لكل طعام ، فهل معنى حلية طعامنا لهم الحلّية بالنسبة
إلينا أي أن طعامهم حل لنا
الصفحه ٦١٥ : الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ
أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ
الصفحه ٦٢٧ : وقوتهم شيئا عجيبا فرجعوا إلى بني إسرائيل فأخبروا موسى عليهالسلام
بذلك ، فأمرهم أن يكتموا ذلك فوفى اثنان
الصفحه ٦٢٨ :
فَإِذا
دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غالِبُونَ وَعَلَى اللهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ
الصفحه ٦٢٩ :
رَبِّ
إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنا وَبَيْنَ الْقَوْمِ
الصفحه ٦٤١ :
يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا
وَمَنْ يُرِدِ اللهُ فِتْنَتَهُ
الصفحه ٦٦٤ : مَغْلُولَةٌ) لا ينفق رزقا ولا يعطي شيئا ، كأنهم قالوا ذلك تبريرا
لبخلهم ، فإن الله لو كان لا ينفق فأجدر بهم أن
الصفحه ٦٦٥ : ءُ) فليس في تضييقه على اليهود دليل على أنه مغلول اليد بل
إنما ينفق سبحانه كيف يشاء حسب الحكمة والمصلحة. ثم
الصفحه ٦٦٦ : لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (٦٤) وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْكِتابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنا عَنْهُمْ
الصفحه ٦٧١ :
فِتْنَةٌ) أي لا يسبب قتل الأنبياء عليهمالسلام وتكذيبهم فتنة ، كما هو شأن كل من يقدم على جرم كبير يظن
أن
الصفحه ٥ : :
فحيث إنّ الحكمة
الإلهيّة اقتضت أن يكون الرسل بشرا يوحى إليهم كانت الحاجة إلى آيات ودلائل تبيّن
صدقهم
الصفحه ١٠ : إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ
أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ
الصفحه ١١ : نحو التواتر إلّا أنّها قد لا تلزم من لا يتديّن بدين
أصلا ، أو لا يعتقد بنبوّة ذلك النبيّ ، فلا تتمّ