الصفحه ٤٩٧ : بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما
أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ
الصفحه ٥٠٢ :
وَلَوْ
أَنَّا كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ
دِيارِكُمْ ما
الصفحه ٥١١ : شاهدا على رسالتك وأنك لا ترتبط بالشرور
، لا يقال : كيف يمكن إثبات أن الله يشهد على رسالته
الصفحه ٥١٩ : أولئك القوم (مِيثاقٌ). وفي الحديث : «أن هلال بن عويمر السلمي واثق الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أن لا
الصفحه ٥٢٠ :
أَنْ
يُقاتِلُوكُمْ أَوْ يُقاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَلَوْ شاءَ اللهُ لَسَلَّطَهُمْ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٥٢٩ :
وَكانَ
اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (٩٦)
إِنَّ
الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظالِمِي
الصفحه ٥٣١ :
الفرق بين العفو والغفران : أن العفو غفران بلا ستر ، والغفران عفو مع الستر ، فإن
عدم العقاب لا يلازم
الصفحه ٥٤٩ : (وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) أي الأعمال الحسنة (سَنُدْخِلُهُمْ) قيل : إن «السين وسوف» بمعنى واحد ، وقيل : إن
الصفحه ٥٥٢ : إلى كتابي
الكليم والمسيح عليهماالسلام بالإضافة إلى أن موسى وعيسى عليهماالسلام كانا بعد إبراهيم
الصفحه ٥٥٨ : وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللهَ وَإِنْ تَكْفُرُوا
الصفحه ٥٦٤ :
فَإِنَّ
الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً (١٣٩) وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا
الصفحه ٥٨٢ : المعرفة (وَالْمُؤْمِنُونَ) يعني أصحاب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والمحتمل أن المراد بهم : المؤمنون
الصفحه ٥٨٣ : المعلوم أن اليهودي إذا أسلم روضت طبيعته وصقلت بالإسلام ، كالجبان الذي يشجع
نفسه حتى تصبح له ملكة الشجاعة
الصفحه ٥٩٣ :
قُلِ
اللهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ
أُخْتٌ
الصفحه ٥٩٤ :
يُبَيِّنُ
اللهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (١٧٦