الصفحه ٢٠٠ :
أُولئِكَ
عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (١٥٧)
إِنَّ
الصفحه ٢١٣ :
____________________________________
وارفع أو انصب
إن قطعت مضمرا
مبتدءا أو ناصبا
لن يظهرا
فإن عادة العربي
أن يتفنن
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام في سبب نزول هذه الآية أنه قال : كان الأكل محرما في شهر
رمضان بالليل بعد النوم ، وكان النكاح حراما
الصفحه ٢٢٩ : فعليكم إذا أردتم
التحلل عن الإحرام أن تقدموا أو تذبحوا ما (اسْتَيْسَرَ) أي ما أمكنكم (مِنَ الْهَدْيِ
الصفحه ٢٣٣ :
أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ
اللّهَ
إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
(١٩٩) فَإِذَا
الصفحه ٢٦٥ : خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقالَ
لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ إِنَّ
الصفحه ٢٧٨ : آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ
يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا
الصفحه ٢٨٣ : خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ أَنَّى يُحْيِي هذِهِ
اللهُ بَعْدَ مَوْتِها فَأَماتَهُ اللهُ مِائَةَ عامٍ ثُمَّ
الصفحه ٢٩٨ : )
إِنَّ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا
الزَّكاةَ لَهُمْ
الصفحه ٣٢٠ : تقرر في علم البلاغة أن مقتضاه أن لا يذكر
الفاعل أو المفعول حيث لم يكن مقصودا (مِنَ النِّساءِ) بيان
الصفحه ٣٤٠ :
وَما
كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ (٤٤) إِذْ قالَتِ
الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٥١ :
مُسْلِمُونَ) لله وحده نتبع طريقه ولا نبتغي غير الإسلام دينا.
[٦٦] وقد كان أهل
الكتاب يقولون أن إبراهيم كان
الصفحه ٣٥٧ : فَإِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (٧٦) إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ
بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمانِهِمْ ثَمَناً
الصفحه ٣٦٤ :
وَشَهِدُوا
أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٣٧١ :
آمِناً) إما ابتداء ، أو عطف أي أن من آيات البيت أنه سبحانه جعله
حرما آمنا فمن دخله فهو آمن على عرضه وماله