الصفحه ٦٧ : حاول أن يظهر في كلّ مورد من موارده بعض غموضه ، أو
يسلّط الضوء على بعض لغزه ، فمثلا في سورة يونس : فسّر
الصفحه ٧٢ : تكون لأضرار معنويّة كالكافر
، فإنّه وإن كان نظيف الجسم إلّا أنّ معتقده السخيف أوجب الحكم بنجاسته ، وذلك
الصفحه ٨٩ :
تأخذ منه دينارا ،
وإن قيل فلما ذا لا يقتص في العرض؟ فإذا زنى زان بزوجة زيد كان لزيد أن يزني بزوجة
الصفحه ٩٦ :
فلسفة كاملة عن الحياة
حيث أن القرآن الحكيم
فلسفة كاملة للحياة ولا فلسفة كاملة غيره ، لا بد وأن
الصفحه ١٠١ : (٧)
____________________________________
فإن الإنسان في كل
آن يحتاج إلى من يرشده ويهديه ، وإن كان مهديا ، وحيث لم يذكر متعلق الصراط
المستقيم
الصفحه ١٤٣ :
مُسَلَّمَةٌ
لا شِيَةَ فِيها قالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوها وَما كادُوا
يَفْعَلُونَ
الصفحه ٢١١ :
أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٢٤٣ :
أَنْ
تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ
شَرٌّ لَكُمْ
الصفحه ٢٦٠ :
عَلِمَ
اللهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلكِنْ لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلاَّ أَنْ
تَقُولُوا
الصفحه ٢٨٢ :
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ
إِذْ قالَ
الصفحه ٢٩٦ : فمه إذا أراد أن يقوم لبقية ما فيه من
الشعور يقوم بعض القيام بكل انحراف وتأرجح ثم يسقط على الأرض
الصفحه ٣٢٣ : ، فإن القسط بمعنى
العدل ، ومعنى قيامه سبحانه بالعدل أنه يفعل ما يفعل بالعدل فخلقه ، وتقديره ،
وتشريعه
الصفحه ٣٢٦ :
وَإِنْ
تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ (٢٠)
إِنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٣٣٤ : إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ ما فِي بَطْنِي مُحَرَّراً
فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
الصفحه ٣٣٥ :
فَلَمَّا
وَضَعَتْها قالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُها أُنْثى وَاللهُ أَعْلَمُ بِما وَضَعَتْ
وَلَيْسَ