الصفحه ٢٤٤ : يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ
عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كافِرٌ
الصفحه ٢٧٠ :
وَبَقِيَّةٌ
مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى وَآلُ هارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ٣٢٤ :
إِنَّ
الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
إِلاَّ مِنْ
الصفحه ٣٣٣ :
فَإِنْ
تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْكافِرِينَ (٣٢) إِنَّ اللهَ اصْطَفى
آدَمَ وَنُوحاً
الصفحه ٣٨٦ : الْآياتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ (١١٨) ها أَنْتُمْ أُولاءِ
تُحِبُّونَهُمْ وَلا يُحِبُّونَكُمْ
الصفحه ٤٩٤ : ) إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ
أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها
الصفحه ٤٩٦ :
مِنْكُمْ
فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ
كُنْتُمْ
الصفحه ٥٠٠ :
إذا لم يشاءوا مراجعته ، بل إن الرسول أرسل لإطاعة الناس له في جميع شؤونهم فهو
المأذون من قبل الله
الصفحه ٥٤١ : يمكن الإخفاء والمجادلة بما يظن الناس أنه حق وهو
في الواقع باطل (فَمَنْ يُجادِلُ
اللهَ عَنْهُمْ يَوْمَ
الصفحه ٥٨٩ :
انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ واحِدٌ سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ
لَهُ وَلَدٌ
الصفحه ٥٩٠ : الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَلا الْمَلائِكَةُ
الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ
الصفحه ١٥ :
به ، بحيث يستطيع
غيره أن يأتي بمثل ما أتى به ؛ إذ لا يكون حينئذ ما أتى به ذلك النبيّ معجزا
الصفحه ٣٢ : ، ويحبّه الله ورسوله ، ما يرجع حتّى يفتح الله على يده؟» قلت : بلى. قال :
«أما علمت أنّ رسول الله
الصفحه ٣٧ :
وهب لي قلبا عقولا
ولسانا سؤولا» (١).
وعن الأصبغ بن
نباته أنّه عليهالسلام قال في خطبة له
الصفحه ٦٣ :
ففرحت وسألت الله عزوجل أن يتقبّل منّي العمل.
قلنا فيما تقدّم :
لكلّ تفسير مزاياه وخصوصيّاته