الصفحه ١١٩ :
إِنِّي
جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قالُوا أَتَجْعَلُ فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها
وَيَسْفِكُ
الصفحه ٢٤٩ :
مِنْ
حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ
الْمُتَطَهِّرِينَ (٢٢٢
الصفحه ٢٨٥ : يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ
عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٢٦٠
الصفحه ٣١٩ :
وَاللهُ
يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ يَشاءُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي
الْأَبْصارِ (١٣
الصفحه ٣٩٠ :
أَنْ
يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ (١٢٤)
بَلى
إِنْ
الصفحه ٤٧١ :
إِنَّ
اللهَ كانَ بِكُمْ رَحِيماً (٢٩) وَمَنْ يَفْعَلْ
ذلِكَ عُدْواناً وَظُلْماً فَسَوْفَ
الصفحه ٤٧٣ : اكْتَسَبُوا وَلِلنِّساءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَسْئَلُوا اللهَ
مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللهَ كانَ بِكُلِّ
الصفحه ٤٩٨ :
وَقَدْ
أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً
بَعِيداً (٦٠
الصفحه ٥٦١ :
فَلا
تَتَّبِعُوا الْهَوى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ
اللهَ كانَ بِما
الصفحه ٦٥٨ : )
____________________________________
ولعل وجه قوله : «يأتي» مع أن الإمام
عليهالسلام كان حاضرا وقت النزول ، اعتبار الوصف أي قوله «يجاهدون
الصفحه ٣٣ :
إلّا إلى أهله» (١).
عن تفسير الإمام
العسكري عليهالسلام عن الحسن بن عليّ عليهماالسلام أنّه قال
الصفحه ٥٢ : القدامى ، فأضافوا على علوم القرآن الكثير ، كما اكتشفوا
من المعاني والمضامين الشيء الكثير.
إنّ القرآن
الصفحه ٩٠ : : إن الله
سبحانه خلق الكون الواسع بما فيه الدنيا والآخرة والحياة وغير الحياة على كيفية
خاصة من الحقائق
الصفحه ١٩٥ : اللهُ جَمِيعاً إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٤٨) وَمِنْ حَيْثُ
خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ
الصفحه ٢٠١ :
فَلا
جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ اللهَ
شاكِرٌ عَلِيمٌ