الصفحه ١٧٩ :
(وَإِنْ عَزَمُوا
الطَّلاقَ فَإِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(٢٢٧)
وَالْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ
الصفحه ٢٩٧ : مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (١٨٦) وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ
الصفحه ٤٠٣ :
(يا قَوْمِ ادْخُلُوا
الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللهُ لَكُمْ وَلا تَرْتَدُّوا عَلى
الصفحه ٨٥ : يعقوب عليهالسلام ، وهو لقب له ومعناه في لسانهم صفوة الله أو عبد الله.
فإسرا هو العبد أو الصفوة ، وإيل
الصفحه ١١٠ :
وَلَنْ
يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللهُ عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ (٩٥
الصفحه ٣٩٢ : بالأزلام وهي القداح المعلمة واحدها زلم وزلم ، كان أحدهم
إذا أراد سفرا أو غزوا أو تجارة أو نكاحا أو غير ذلك
الصفحه ٦٣ :
عَلَيْهِمْ قامُوا وَلَوْ شاءَ اللهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ إِنَّ
اللهَ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٢٥ : الدُّنْيا وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (١٤) قُلْ أَأُنَبِّئُكُمْ
بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ لِلَّذِينَ
الصفحه ١٣٥ : )
(١٤٦)
١٤٥ ـ (وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ) أراد ذوي العناد منهم (بِكُلِّ آيَةٍ
الصفحه ٢٠٢ : أنّى يحيي ، والأكثر أنّه عزير أراد أن يعاين إحياء الموتى ليزداد بصيرة ،
كما طلبه إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٤٣ : ) (٥) وقول ابن عباس رضي الله عنهما : إذا أراد أحدكم الحج
فليعجل فإنّه يمرض المريض (٦) ، فسمّى المشارف للقتل
الصفحه ٥٩ : اشتروها بذهاب الله بنورهم وتركه إياهم في
الظلمات ، وتنكير النّار للتعظيم.
١٨ ـ (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ) أي
الصفحه ١٢٦ : يناوله الحجارة (رَبَّنا) أي يقولان ربنا. وهذا الفعل في محلّ النصب على الحال ، وقد
أظهره عبد الله في قرا
الصفحه ٣٠٦ : ؟ قلت : الخطاب للجميع فوجب التكرير ليصيب كلّ ناكح يريد الجمع ما أراد
من العدد الذي أطلق له ، كما تقول
الصفحه ٤٠٧ : فِي الْأَرْضِ
لَمُسْرِفُونَ)
(٣٢)
السباع ، فبعث
الله غرابين فاقتتلا ، فقتل أحدهما الآخر ، فحفر له