الصفحه ٣٩٦ :
(وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ
اللهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثاقَهُ الَّذِي واثَقَكُمْ بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنا
الصفحه ١٦٨ : أراد التوسعة عليه كما وسّع على
قارون وغيره ، وهذه التوسعة عليكم من الله لحكمة وهي استدراجكم بالنعمة
الصفحه ١٨٣ : أَزْواجَهُنَّ
إِذا تَراضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ مِنْكُمْ
يُؤْمِنُ بِاللهِ
الصفحه ٢٠٣ : عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ
ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ
الصفحه ٣٠١ : (٣) رضي الله عنه من حزبه أمر فقال خمس مرات : ربّنا ، أنجاه
الله مما يخاف وأعطاه ما أراد ، وقرأ الآيات
الصفحه ١٢١ :
(بَدِيعُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
(١١٧
الصفحه ١٨٠ :
تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَنْ يَخافا أَلاَّ يُقِيما
حُدُودَ اللهِ فَإِنْ خِفْتُمْ
الصفحه ١٣٣ : ، فالله تعالى عالم في الأزل
بكل ما أراد وجوده أنّه يوجد في الوقت الذي شاء وجوده فيه ، ولا يوصف بأنه عالم
الصفحه ١٧٧ : إحسان إلى
أحد ، أو عبادة ، ثم يقول أخاف الله أن أحنث في يميني فيترك البرّ إرادة البرّ في
يمينه ، فقيل
الصفحه ١٩٢ : لَهُمُ
ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ
كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصفحه ١٩٧ : ، وهم يقولون شاء أن لا يقتتلوا فاقتتلوا (وَلكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ ما يُرِيدُ) أثبت الإرادة لنفسه كما هو
الصفحه ٣٢٩ : وإرادة الصحة والفرقة. والضمير في (إِنْ يُرِيدا
إِصْلاحاً) للحكمين ، وفي (يُوَفِّقِ اللهُ
بَيْنَهُما
الصفحه ٤٦١ :
قتلتموه إرادة
ما معه
٤ / ٩٤
من فر بدينه من
أرض إلى أرض وإن كان شبرا من الأرض استوجبت له
الصفحه ٢٤٦ :
آمَنُوا وَاللهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ (٦٨) وَدَّتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ
الصفحه ١٠٠ :
(فَقُلْنا اضْرِبُوهُ
بِبَعْضِها كَذلِكَ يُحْيِ اللهُ الْمَوْتى وَيُرِيكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُمْ