الصفحه ٢٦٩ : القصة ، والنعاج بلسان العرب كناية عن المرأة
، قال أبو بكر الوراق في تفسير : (إِنَّ هذا أَخِي لَهُ
تِسْعٌ
الصفحه ١٢٩ : فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ يا مُوسى إِنِّي
أَنَا اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ (٣٠
الصفحه ٢٧٢ : الوراق في تفسير
النعاج.
فالموحد مدعو
بصوت ذاتي هو اليقين إلى طي أرض الأجساد وسماء المعقولات والتوجه إلى
الصفحه ٤٢٤ : ))
[الرحمن : ١٤]
الصلصال الطين
اليابس يسمع له صلصلة أي صوت إذا نقر ، هكذا ورد في تفسير الجلالين ، فإذا عدنا
الصفحه ٤٠٥ : الذِّكْرى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ (٥٥))
[الذاريات : ٥٥
، ٤٧]
أيد القوة ،
جاء في تفسير الجلالين : آد
الصفحه ٥٢٨ : حجم القضية ، أما وصفها بأنها صفر فله نكتة ، فلقد
جاء في تفسير الجلالين أن العرب تسمي سود الإبل صفرا
الصفحه ٣١١ : معقول لطيف ، أو كما
قلنا في التفسير العلمي إنه المادة العقلية الأولى للعالم.
وقوله سبحانه :
(فَقالَ
الصفحه ١٢٠ : والإنسان. هكذا جاء في تفسير
الجلالين.
والدابة التي
أخرجها الله سبحانه الإنسان الكامل ، العارف بالله
الصفحه ٧٤ : هذا الكشف ، ولهذا جاء في الآية أن هؤلاء لن يروا إلا العذاب. وللعذاب في
تفسير إبن عربي قرنان ، قرن هو
الصفحه ٣٧٠ : وحث عليه لا يتعارض وكون الإنسان عابدا لله قانتا
قائما آناء الله وأطراف النهار ، وترى في كتاب الإحيا
الصفحه ٢٣٣ : الإنسان السر عرف
حقيقة القرآن التي قال فيها الغزالي : من اطلع على كنه حقيقة الملكوت انكشفت له
حقائق أمثلة
الصفحه ١٧٣ : الْعِلْمَ
وَالْإِيمانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ إِلى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهذا
يَوْمُ الْبَعْثِ
الصفحه ١٧٥ : ، حتى المسلمون المؤمنون يغفلون عن تنبيه الله تعالى
الدائم في كتابه على خطر لهو الحديث والغيبة والنميمة
الصفحه ١١٥ : الممدود بين الوجودين
، ولهذا كان صورة إلهية وخليفة الله في الأرض ، فالحاجز هذا الكيان الإنسي الذي
جمع عقله
الصفحه ٣٦٠ : فيجيب عنها ، فيقر اليهودي أو النصراني ، ثم يسلم ويشهد أن لا
إله إلا الله ، ويقول جاء في كتبنا مصداق ما