الصفحه ٢٦٧ : عربي بمصر تألب عليه أعداؤه ، وأغروا الحاكم به ، حتى قيض الله له من
يدافع عنه وعن مذهبه في التوحيد
الصفحه ٣٩٦ : على القول إنه لا إله إلا الله ، والأشاعرة
أئمة مذهب أهل السنة يلحون على أنه لا فاعل إلا الله ، والله
الصفحه ٢٢٦ : ، والعين هي
الأساس ، فالبحر الملح الأجاج هو أصل هذا العالم وباطنه مثلما أن البحار والمحيطات
هي مصدر مياه
الصفحه ٥٥ : مصدر مياه البر جمعاء ، كما يعد الملح أعظم مادة مطهرة في عالم العناصر.
والمثل الذي
ضربناه دليل على أن
الصفحه ١٦٤ : وضعت فيه قواعد اللغة ، ولما كان كل منهما وحيا يوحى من قبل الروح
فالنتيجة أن الروح هو مصدر لغات الأرض بل
الصفحه ٢٠٥ : وقريباته فإشارات إلى الأسماء الحسنى التي هي ملك النبي وطوع أمره
باعتباره نورها ومصدرها ومركز إشعاعها ، إذ
الصفحه ٢١٨ : ، يعيشون الأنا ، وفي كيان الأنا ، ثم يعلنون متفاخرين أنا وأنا
، والكل جاهلون الأنا ، وهوية الأنا ، ومصدر
الصفحه ٢٥٥ : ، فاضرب أنا في أنا يخرج لك في الخارج هو
والمعنى أن طبيعة الألوهية تقتضي الشفاعة ما دامت هي المصدر والمقوم
الصفحه ٣٣٤ : الفاعل ،
ويتحقق الفعل عن طريق التكليم ، والتكليم مقام موسوي ، كشف فيه لموسى عليهالسلام مصدر الحوار
الصفحه ٣٩٤ : ظاهرة هذه المرأة : لا ندري ما هو
مصدر الطاقة التي تطلقها جوازيا ، فالحقيقة أنها قادرة على نقل الأشيا
الصفحه ٤١٣ : يتركب من كلي وجزئي ، وإنه هو مجموع الكلي والجزئى ، فالنور المحمدي الكلي
هو مركز كل جزئي ومصدر إلهامه
الصفحه ٥٠٢ : جمعته
وتكون هذه الأنا بيننا حاجزا وسورا لا يطفر أبدا ، فالأنا مصدر كل شر ، وأصل كل شح
، وسبب التمزق
الصفحه ٥٤٢ : دخل فيه ، وكل شيء يدخل في الروح لأنه من الروح مصدره ،
وإليه مرجعه.
الصفحه ٢٤٢ : هنا صارت
لله وبالله ، وكم يرى الناس في مناماتهم من صور وفي يقظتهم ، وقال الإمام جعفر
الصادق : إن الله
الصفحه ١٨٣ : ، ولا القلب يفيد الروح حقا ، لأن كليهما من أمر
الله وبأمر الله ، فلا تقف عند القلب وتقول المعنى فيه