الصفحه ٣٤٧ : العبد الصالح الكلي الذي
لقيه موسى العلم التشريعي عند مجمع البحرين ، بحر الوجوب وبحر الإمكان ، فعلمه ما
الصفحه ٣٤٦ : (٨٤) وَتَبارَكَ الَّذِي لَهُ
مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما وَعِنْدَهُ عِلْمُ
الصفحه ٤٨٧ : مجبول من النور ، وعند ما يقول
الحدس للقلب إن الله موجود يكون قد فعل ذلك بأسلوب مغاير لأسلوب الفكر
الصفحه ٢٧٥ :
منامهم صور الأحلام ، وقال الإمام جعفر الصادق : إن الله تجلى لعباده في
المنام ولكنهم لا يعبرون
الصفحه ١٥٣ : التشريع لأن نبوة التشريع انقطعت بمحمد عليهالسلام فهؤلاء منبئون بعلوم الأنبياء من غير واسطة ، وقال
الإمام
الصفحه ١٠٩ : ينبغي أن توضع التشريعات والقوانين
على هذا الأساس أيضا ، فالإنسان ليس صفحة بيضاء ، ولئن كان فهو صفحة بيضا
الصفحه ١٢٨ : دينية وتشريعات وقوانين
تضمن
الصفحه ٣٤٨ : الإلهام والنجوى فهو سيظل في حاجة إلى التشريع الذي هو سكة
السّلام ودرب الهدى في هذا الظلام
الصفحه ٤١٦ : من مذهب التناسخ ، حاشا الله وحاشا رسول الله
أن يكون هذا مرادي بل إن رسول الله له من التمكين في التصور
الصفحه ٢٥٠ : ))
[يس : ٦٩]
ثمت فرق بين
القرآن والشعر ، فالشعر قد يكون مصدره الشعور والوجدان ، ولهذا سمي شعرا ، وقد
الصفحه ٤٢٦ : ، والإشارة إلى الوجود الجامع
للوجودين الحقي والخلقي ، ومذهب أرسطو كله لا يفصل هذا عن ذاك ، وإن كنا قد أخذنا
الصفحه ١٧ : بِالْعَذابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً
عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ
الصفحه ٣٦٠ :
١٠ ، ١٢ ـ (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ
عِنْدِ اللهِ وَكَفَرْتُمْ بِهِ وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ
الصفحه ٤٤٠ : الرياح ، حيث يسخن الهواء عند خط
الاستواء ، فيرتفع عاليا ، فتندفع من ثم من القطبين رياح باردة لتحل محله
الصفحه ٤٢٧ : تقف الفلاسفة الموحدون ، ومنهم حكماء الهنود القدامى ، ثم فلاسفة اليونان
كفيثاغورس وأفلاطون ، ثم مذهب