الصفحه ٣١٦ : السادات
المدرّسيين.
يعدّ من علماء الدين البارزين في مدينة
يزد في القرن الثاني عشر الهجري.
أبوه وجدّه
الصفحه ٣٣٧ :
قال الله تعالى : (لَهَا
مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ)(١)
، وفيه التنبيه على استقلاله
الصفحه ٣٥٣ :
ولذايصدق مع عدمها
السابق ، كقوله تعالى : (في ستّة أيّام)(١).
والأحقّ يوم القيامة.
(كانَ
الصفحه ٣٥٧ : الغريم مع احتمال أن يكون من المؤلّفة.
وفي النيشابوري : ويروى : إنّ السائل في
الليالي جبرئيل ، أراد بذلك
الصفحه ٣٥٩ :
في أوّلها وهذا في
آخرها ، بأسرع فيها من حبّ المال ، والشرف في دين المؤمن»(١).
(إنّا نَخافُ مِنْ
الصفحه ٣٦٢ :
وعن الزجّاج : كلّما يُتّكاء عليه(١).
وعن أبي مسلم : الفرش فوق السرير(٢).
وفي حديث الجنان في
الصفحه ٤٦٣ :
التي تحتويها ، وعلى السنّة التي طبع فيها هذا الكتاب إن كان مطبوعاً ، وإلى عدد
طبعاته إن كانت متعدّدة
الصفحه ٥١٦ :
*مفرّحة الأنام في
تأسيس بيت الله الحرام.
تأليف : السيّد زين العابدين بن
نورالدين
الصفحه ٥١٧ : مقدّمة في حياة
المؤلّف وتحقيق الكتاب وتأليفه ، إثني عشر فصلا في : التوحيد ، فضل النبيّ
والأئمّة ، تفسير
الصفحه ٥٢١ : السنّة في ذلك.
اشتمل الكتاب على أربعة أجوبة ،
الأولى في : التوحيد ، البناء على القبور وهدمها ، الصلاة
الصفحه ١٢ :
السماع من المشايخ
دون كتابته حتّى أنكر البعض ذلك ، خصوصاً في القرنين السادس والسابع ، وهذا أمر
الصفحه ١٦ : وصلت إلينا محلولةً
مشاكلها ، معروفةً الصحيح منها من الدخيل ، فعلينا أن نسبر القرائن الموجودة في
كلّ
الصفحه ٢٢ :
عند القطب الراوندي أيضاً ؛ فإنّه رحمهاللهصرّح
بوجود الكتاب عنده في كتابه الخرائج
والجرائح ونقل عنه في
الصفحه ٣٣ : سابقاً
أنّ حجم هذا الكتاب كان
كبيراً ، ولذا جزّأه الصدوق في أربعة
أجزاء ، فإنّه روى في كتاب الخصال
الصفحه ٣٤ :
أنّ الكتاب في تسعة أجزاء(١)
، وعلى الظاهر فإنّ إخباره هذا عن حسّ حيث إنّه ممّن وصل الكتاب إليه