الصفحه ٢٠٠ : طريق
الاجتهاد في الأصول والفقه والرجال. والإدّعاء بأنّ جميع الأخبار المروية في الكتب
الأربعة صحيحة
الصفحه ٢٠٢ : فبنى تفسيره على هذا الأساس.
والكتاب هو تفسير روائيّ اعتمد فيه
المصنّف على المأثور من الروايات الواردة
الصفحه ٢١٦ :
فقال : «الإضطراب في
معنى «التوفّي» وما استعمل في لفظه المتكرّر في القرآن الكريم ، فاللغويّون
الصفحه ٢١٧ : التي لم تمّت يميتها في منامها؟!
وكما في قوله تعالى في سورة الأنعام : (وَهُوَ
الَّذِي يَتَوَفَّاكُم
الصفحه ٢٣٨ :
(تَغْشَى وُجُوهَهُمُ
النَّارُ)(١).
وقد استخدم هذا الأُسلوب القرآني في
تفسير كلمات الله المجيد
الصفحه ٣٦٥ : قواريرَ من
فضّة)
: القارورة من الزجّاج.
وفي ق : من زجاج في بياض الفضّة(٢).
وهو الذي يظهر من أبي عليّ
الصفحه ٥١٨ : الأبتثيوالأبجدي ، وقد بيّن ذلك في
عنوان : (سامي الأسامي) في حرف السين بقوله : «قد ذكرنا أنّ أسامي أمير المؤمنين
الصفحه ٥١٩ : الأطهاروبعض الأولياء والصالحين إلى الحياة
الدنيا بإذن الله وذلك بعد مماتهم ، وقد وردت في هذا الشأن روايات
الصفحه ٣٢ :
بذكر القصص والتواريخ
، وكذلك من تصريح شيخنا المؤلّف حين الإحالة إلى كتابه هذا ، فإنّه قال في بعض
الصفحه ٤٤ : (٦).
٢٠ ـ كتاب في الأدب وذكر الأنبياء وأوّل
كلامه في العرب لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي الأزدي
الصفحه ٤٦ :
وأمّا الطرق التي جاءت في كتاب القصص
عن كتاب النبوّة
فكلّها معروفة في أسانيد الأخبار وكتب
الصفحه ١٢٣ : يتحد مع الاسم المذكور
في رجال
النجاشي والذريعة
، وليست له أي موافقة مع محتوى الكتاب ، ذلك لأنّ هدف
الصفحه ١٣٢ :
جاءت هذه الرسالة في الجواب على عشر
أسئلة في موضوع الإمام الحجّة عليهالسلام
، وقد تكوّنت من عشر
الصفحه ١٧٧ :
خبر الواحد لأنّه في رأي الشيخ لا يلزم منه العلم والعمل(١)
، ولأجل ذلك فإنّه لا يعدّ خبر الواحد حجّةً
الصفحه ٢٢٥ : إلى قول نبيّنا (صلى الله عليه وآله وسلم) : لله في أيّام دهركم نفحات ألا
فتعرّضوا لها. وفي قوله تعالى