الصفحه ٥١٢ : ، أحداث الكوفة ، خروج الحسين عليهالسلام من مكّة ، النزول في كربلاء ، لمّا
أصبح يوم عاشوراء ، مبارزة سيّد
الصفحه ٢١٠ :
النسل والذكر لا أنت
لبقاء عقبك وحسن ذكرك إلى يوم القيامة»(١).
وللمصنّف ثلاثة عناوين في التفسير
الصفحه ٤٧٨ : يوم الأحد الثاني من شهر محرّم الحرام من سنة ١٣٧٠ من الهجرة
النبوية ، ودفن في الصحن الحيدري الشريف ، في
الصفحه ٩٩ :
:
توفّي الشيخ المفيد يوم الجمعة الثالث
من شهر رمضان سنة ٤١٣ هـ بعد عمر من السعي والجهاد والتبليغ في سبيل
الصفحه ٢٤٣ :
مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً)(٤)
، وقوله : (وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ)(٥)
، وقوله : (فِي
الصفحه ٢٤ : واحتجاجاته ،
والقطب الراوندي رحمهالله
لم ينتخب من هذا الباب إلاّ القليل وأكثر النقل فيه من كتاب إعلام الورى
الصفحه ٣٣٧ : الحاذق
، والمشبّه في هذا الباب أقوى.
وإمّا التكليفي فلمضمون قوله تعالى : (لِيَهْلِكَ
مَنْ هَلَكَ عَن
الصفحه ٢٦ : كتابه قصص
الأنبياء روايات مسندة مروراً بالشيخ الصدوق في
جميعها إلاّ في جزء من بابه الأخير فينتج أنّ
الصفحه ١٥٦ : المذكورة في هذا الباب مأخوذة من كتاب مقتل الحسين
لأبي مخنف ، ولا يخفى أنّ هذا الكتاب يعدّ من جملة الآثار
الصفحه ٣٨١ : طارئ عليه ، مع أنّ في حديث
الجنان : «وعلى باب الجنّة شجرة ، إنّ الورقة منها ليستظلّ تحتها ألف رجل من
الصفحه ٣٨٧ :
وقيل : إنّ ذلك عامّ في كلّ عاص فاسق
وكافر منهم ، أي من الناس ، أي : لا تُطع من يدعوك إلى إثم أو
الصفحه ٤٤٥ :
وأتى يوماً باب النبي (صلى الله عليه
وآله) وملائكته يسلّمون عليه ، وهو واقف حتّى فرغوا ، ثمّ دخل
الصفحه ٤٧ : نبحث عن بعض مصادر الصدوق
من تراث أصحابنا القدامى التي كانت تحت يده في تأليف كتاب النبوّة من
باب النماذج
الصفحه ١٧٣ : :
«وهذا باب لا يحسن مكالمة الخصوم فيه
إلاّ مع الإنصاف والإطلاع على ما جاءت به الأخبار ...»(١).
ولمّا ذكر
الصفحه ٣٤٦ : يجعلك مطمئنّاً أنّ الزمخشري ـ مع
شدّة تعصّبه ـ إنّما نقل في الباب عن عائشة أنّها كانت تبعث بالصدقة إلى