الصفحه ١١٤ : الطوسي هذا الكتاب من
جملة الآثار التي قرأها عليه الشيخ المفيد بنفسه أو قرئت عليه غير مرّة وهو يسمع
الصفحه ٣٧٢ : ء : «فمرّ على
شيخ قاعد تحت شجرة مثمرةوحوله أطفال ، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : من
هذا الشيخ يا
الصفحه ٢٤٩ :
المؤمنين عليهالسلام
أنّه سأل قاض مرّ عليه بالكوفة : «أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ فقال : لا. فقال عليهالسلام
الصفحه ٥٥ : الأنبياء
، فلأيّ سبب لم نقل : إنّ الروايات التي وقع في أسانيدها علي بن إبراهيم هي من
كتابه الأنبيا
الصفحه ٦٨ : مرّ ـ في أوّل كلّ باب أو فصل من الكتاب وابنتى باقي
الروايات على هذه الطرق المذكورة ، والطريق من الشيخ
الصفحه ١٦٢ : .
وبالإضافة إلى تلك المصادر الآنفة الذكر
فهناك مصدر آخر نقل الشيخ المفيد منه مرةً واحدةً في المجلّد الأوّل من
الصفحه ١٦ : في الفترة التي ابتدأ فيها التحوّل النقلي من الطبقة الأُولى إلى الطبقة
الثانية وهما اللتان مَرّ
الصفحه ٤٥٧ : له :
تركي ، وعليه زعم البعض إلى أنّ أصله من تركيا.
قال في شعراء الغري : وسمعت ذلك أيضاً
من سيّدنا
الصفحه ٣٦١ : جعفر عليهالسلام
، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) : «إذا أُدخل المؤمن إلى منازله في الجنّة ،
ووضع
الصفحه ٤٥ :
على نبيّنا وآله
وعليهم السلام فيها ، وذلك مثل كتاب
التاريخ لعدّة أشخاص ، منهم : إبراهيم بن محمّد
الصفحه ٤٦١ :
:
كتب عشرات الكتب ، وكان شديد الشغف
بالاستنساخ والتأليف ، كنت أسأله وأستفيد منه ، ودخلت عليه مرّة فرأيته
الصفحه ٢٨٢ :
اقتفى أثره في ذلك
تلميذه العلاّمة وسائر من تأخّر عنه من المجتهدين إلى أن زيد عليهما في زمن
الصفحه ١٩٩ :
لقد تعرضنا في القسم الأوّل من هذا
البحث إلى النظرية التفسيرية في المدرسة الإمامية ودور الإمام علي
الصفحه ٥٤ : كتاب ابن أبي عمير وتعدّد طرقه إليه
ـ كما مرّ ـ ، وأيضاً من أنّ الفضل يعدّ من رواة ميراث ابن أبي عمير
الصفحه ٣٨٦ : .
وقيل الكفور : أبو جهل ، نهى النبيّ
(صلى الله عليه وآله) عن الصلاة ، وقال : لإن رأيت محمّـداً (صلى الله